PART 57

2.6K 92 35
                                    

كلام مهم اخر البارت حبايبي واعتذر للتأخير

استمتعوا

كان ايان جالساً على السرير ح وبحضنه روان الذي نام قبل دقيقة حين فُتح باب الغرفة واذا به مصطفى يدخل للداخل بملامح وجه مُتعبة جدا يحمل حقيبته على كتفه وسترته بيده
كان قد ذهب للشركة بعد الانتهاء من امتحانه الجامعي كان مُنهكاً بحق وكل ما كان يفكر به بهذه اللحظة هي السرير وحضن ايان والنوم بكل راحة

رفع راسه ووجد ان ايان ينظر له بينما يبتسم بحب وحنان لذا هو الاخر ابتسامته قد نمت على شفتيه بخدر ايان جميل بكل حالاته لكنه الان تفرق على الجمال بجماله

قام مصطفى برمي حقيبته على الأرض مع السترة التي وضعها على الاريكة بينما يمشي إلى السرير الذي عليه كل من طفله الصغير وزوجه اللطيف

مصطفى "لما مازلت مستيقظاً أميري اللطيف."

ايان"اشتقت لك كثيرا انا لا أراك هذه الأيام الا لبعض الوقت وتكون اما مشغولا بالدراسة او نائم."

جلس مصطفى امام ايان وقبل جبينه واودف بحب

مصطفى "انا اعتذر حقا أميري اللطيف ساحاول ان اقضي وقتاً أطول معك ومع روان اعدك بالأمر. "

ايان" حسنا حبيبي والان بدل ملابسك واستحم اريد ان أخبرك بموضوع واتمنى ان لا ترفضه بحجة العمل أو اني مريض. "

اومئ مصطفى له قبل أن يطبع قبلة على شفتي ايان ويهم للحمام داخلا اليه بادئاً بالاستحمام

كان يستحم بينما ايان قام بوضع روان علي السرير وجعله ينام بطريقة لا تؤذيه ومن ثم اتجه لغرفة الملابس واختار بجامة نوم مريحة ل مصطفى لكي ينام براحة

بعد لن انتهى مصطفى من الاستحمام خرج بمستشفى على خصره ومنشفة بيده يجفف بها شعره اقترب من السرير وبدأ بارتداء ملابسه امام ايان الذي ابتلع ريقه من المنظر أمامه
ف جسد مصطفى أمامه وهو عاري وهو يحبه كثيرا وقد شعر بخديه تنافسان الفراولة بلونها الأحمر وقد لاحظ مصطفى ذلك لكنه لم يقل شيئا فهو يعلم أن ايان متعب هذه الأيام ولا يريد اتعابه أكثر بالممارسة معه كثيرا
مصطفى عند انتهائه رمى المنشفة على الأرض واقترب من ايان يحمله ويضعه الي السرير بينما هو اعتلاه بادئاً بتقبيل تلك الشفاه اللذيذة وليان يبادله مع احاطة عنق الأكبر
سيل من القبلات التي انتهت مع شفاه ايان المحمرة والمنتفخة بينما مصطفى يضحك بحب على ملامح ايان المتئلمة بسبب قبلاته الجامحة

ايان"اريد ان اعلم لما كل ما تقبلني تبدوا كمن يكون محروماً."

مصطفى"شفتاك تغريني وهي أطيب من النبيذ وماذا افعل وانا شخصٌ احب تقبيل زوجه كثيرا همم."

[ابن عمي المهووس] حيث تعيش القصص. اكتشف الآن