البارت الرابع عشر

1.5K 81 23
                                    

هاي صحابي وحشتوني🌚♥

فتحت عيونها وهي تشعر بألم شديد في جسدها لكن انتفضت عندما وجدت نفسها في غرفه غير غرفتها غرفه ضحمه رائعه علي الطراز الروماني القديم لكن شهقت عندما نظرت الي تلك العيون الغريبه التي تطالعها في الظلام.

تلك العيون تعرفها جيدا عيناه كانت غريبه وبرغم ذلك جميله جدا كانت لديه عين بلون والعين الاخري بلون اخر كانت عينه اليمني بنيه اللون والاخري زرقاء بلون البحر كانت عيونه كفيله بأن تجعلها تنسي اي الم شعرت به من قبل او الان.

كل شئ هادئ ماعدا ضربات قلبها حتي فجأه وقف لتري وشمه الذي كان علي شكل بوصله جسدة القوي العضلي

نظرت له باشتياق لكن اخفته بهدوء شديد  فالبتأكيد لن تظهر له هءا لن تخبره بمقدار عشقها وحبها له

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظرت له باشتياق لكن اخفته بهدوء شديد  فالبتأكيد لن تظهر له هءا لن تخبره بمقدار عشقها وحبها له

تحسست بيدها مكان الخاتم لتتنهد براحه لوجودة وهي تري اقتراب ذو الوشم منها حاولت الاعتدال وهي تنظر امامها باضطراب لكن تغضب جدا بطريقةمخيفه وشرسه عندما تجد نفسها ترتدي قميص اسود قصير.

مادلين بنظرات مخيفه شرسه: من ابدل لي ثيابي.

ذو الوشم ببرود: الخادمه.

مادلين: لماذا تقترب هكذا ابقي بعيدا.

ذو الوشم اقترب منها بشدة لدرجه انهما اصبحا يتنفسا انفاس بعضهما: اشتقت، اشتقت لك مادلين الن ترأفي لذلك القلب ألن تعطيه رصاصه الرحمه؟ لما القسوة علي روحي التي تعيش علي امال عشقك الواهيه، اتنفس احلام حبي لك وانت لا تدرين عن عشقي شئ، تعيشي ونسيتي ذلك الحي الميت في هواك.

مادلين وقد اخفت تألمها ببراعه: لم اجبرك علي ان تحبني، هل اجبرتك، لا وحتي لا اعلم لما كل هذا انا وانت من المستحيل التجميع بيننا.

ذو الوشم بعشق وهوس: كلُ السيوفِ وإن تزامن وقُعها اخفُ وَقعّ مِن سَهَمْ عيناكِ فقتيلُها يرتاحُ مَرةً وقتيلُ عينيكِ حيّ ميتُ الادراكَ"!!.

ازدادت وتيرة تنفس مادلين واصبحت ترمش بعيونها كثيرا ليبتسم هو ثم وقف وقال بهدوء: ارتاحي قليلا حتي تاتي الخادمه بالطعام والدواء

لكن فجأه صدح صوت صراخ عالي في الفيلا بطريقه مخيفه مرعبه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ..
لم تشعر بنفسها الا وهي تغمض عينيها بفعل الاغماء الذي هاجمها لتترك يد اخيها وتسقط من المبني العالي واخر ما سمعته صوت صراخ اخيها بإسمها ليتوهج خاتم يدها فجأه بلون اخضر مشع وقبل ان يصل جسدها للارض ببعض انشات كانت جسدها معلق في الهواء ثم علي مهل تبدأ بالنزول علي الارض ببطئ شديد حتي لمس جسدها الارض برقه وفجأه ظهر كلب اسود شرس مرعب يظهر عليه البرود بعيون حمراء

زعماء الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن