تعريف

736 26 18
                                    

ماهر ١٦ عام

ماهر  ١٦ عام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


شهاب ١٦ عام

فريد ١٦ عام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فريد ١٦ عام

فريد ١٦ عام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ضاري ١٦ عام

مجدي ١٦ عام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مجدي ١٦ عام

سفيان ١٦ عام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سفيان ١٦ عام

*************

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

*************

رين أخ ماهر التوأم ، نيزك أخ شهاب أكبر منه بسنتين ،

والد ماهر :
كارل ٤٠ عام

والدة ماهر
كلارا ٣٧ عام

ريان إبن عم ماهر ١٦ عام

**************

أرجوك لا تفعل و لكنه صعقه بالكهرباء ... .. إنه .........
أبي من قال لك ذلك انا لم أفعل شئ
أمي أرجوكي لا تضربيني
شهاب صديقي أنا لم أفعل ذلك بواجباتك صدقني
أخي الجميع يكرهني

(لا تقلق يا أخي سنهرب و لن نعود لا أحب أن أرى أحد يعامل أخي التوأم بقسوه)

**********

لنبدأ

(إنه.ماهر صديقنا و بطلنا يعاني دوماً يساعد الأخرين
و لكن مع الأسف هناك من يريد منه أن يعاقب دائماً لا يحب رؤيته سعيده ... ففي ذلك اليوم كان وحده في المنزل كان شقيقه يتدرب بلبله في حلبة الحديقه و والديه في العمل سمع طرقات على باب المنزل ففتح الباب و شعر بالخوف عند رأيته إنه هو إبن عمته ريان الذي يكرهه .... دفع ماهر و ذهب عند المطبخ و كسّر الأطباق و الأواني و رماهم على الأرض هنا و هناك
حاول ماهر إيقافه و لكنه لم يستطيع ... ذهب عند غرفة رين رمى الأشياء هنا وهناك و صار المنزل رأساً على عقب خرج ريان و هو يقول بإبتسامه خبيثه (أرني الأن كيف ستهرب من العقاب أيها الأحمق) ، كان ماهر يقف مصدوماً لا يعرف ماذا يفعل ذهب عند المطبخ لينظفه و لكن وقف على قطعة زجاج تألم بشده و قاوم ألمه و بدأ ينظف هنا و هناك ثم ذهب ليضمد قدمه فقد كانت تؤلمه ، عاد والدا ماهر و رين ... ذهبت والدته لتعد الغذاء وصدمت لم تجد الأواني في مكانها ، صدم رين حينما رأى غرفته رأساً على عقب ، (نسي شو تنظيف غرفة شقيقه) ، إتجهوا إلى غرفة ماهر ، كان نائماً ، و لكن أحضرت والدته كوب من الماء البارد و سكبته عليه ، إستيقظ فزعاً
"بإمكانك تفسير أين الصحون صحيح" حاول ماهر
تبرير "إنه إبن عمتي يا أمي صدقيني" ، "إنه فتى لطيف و مستحيل أن يفعل ذلك أيها الكاذب" ، و لكن رين صدق ماهر ، سمعوا صوت صراخ قادم من الأسفل ، كان والد ماهر إتجه إلى الغرفه و كاد أن ينفجر من الغضب ، شعر ماهر بالخوف حين رؤية كمبيوتر والده محطم و قد كانت كل أعمال الشركه عليه ، "أبي إنه ريان أرجوك صدقني" قالها ماهر ببكاء ، و لكن والده لم يصدقه و أحضر سوطاً و ضربه بعنف ثم تعب و خرج من الغرفه كان رين يبكي
هو الأخر فقد كان يشعر بإلم شقيقه و يصدقه ، و من هنا بدأ والدي ماهر يعاملانه بالضرب و السوء و كان رين يدافع عن شقيقه و لكن مع الأسف لم يصدقه أحد أيضاً)

يتبع..

توقعاتكم...
رأيكم...

(الرواية طلب من إحدى المشتركين في اليوتيوب)

كدت أبكي و أن أكتب😭🙂💔

أراكم في البارت القادم🍪🍬

ماضي ماهر (مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن