سبحان الله.... الحمدلله.....الله أكبر....اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين...
••••••••••••••••
قبل ما تقرأوا أرجعوا للفصل الثاني و أقرأوا مضمون الرسالة عشان غيرته😅
°°°°°°°°°°°
ما تنسوش التصويت و التعليق الجميل مثلكم.
..........................ليس هناك اسم للرقم لكنه توقع من يكون فور رئيته لأسم المقهى.
نظر للساعة فوجدها ٣ صباحا فعاود النظر للرسالة بتعجب فمن سيريد مقابلة احد في هذا الوقت المتأخر!
أتصل على الرقم لكن لم يجيبه أحد فعاود الأتصال لكنه كان مغلق..
ألقى الهاتف على الفراش و ذهب لأرتداء شيئ
مناسب..
أنتهى فأخذ مفاتيح سيارته و ذهب للمقهى................
وصل فوجد المقهى مغلق لكن انوراه مضائة فدخل عندما لاحظ أنفتاح الباب..
ظل يبحث عن أي شخص بالمقهى لكنه توقف حالما سمع صوت أحد يناديه فألتفت ليرى تزامنا مع قوله سوينج!
أبتسمت المدعوة بسوينج بخفة و جلست على احد الكراسي فجلس جونغكوك على الكرسي المقابل لها..
نظرت لحقيبتها و أخرجت منها بعض الصور تزامنا مع قولها: هل تبنيت هذه الفتاة حقا؟!
نظر للصور فكاد يجيبها لكنها سبقته قائلة ببعض من الأنزعاج : لماذا تبنيتها؟! لماذا لم تتركها في هذا الميتم؟ غير ذلك لماذا لم تخبرني بأي شيئ!
ترك الصور قبلما يبدأ بالحديث لكنها قاطعته مجددا قائلة بنبرة أقل أنفعالا : تخلى عنها. فالنذهب و نتركها بالميتم معا لأتكد من تركك لها..
جونغكوك :
لا أستطيع!سوينج :
لما؟!جونغكوك :
لأنها أبنتي... أنا لم أتبنها لذلك لا أستطيع التخلي عنها!وقع كلامه عليها كالصاعقة لتقول بصدمة : م.. ماذا! كيف؟ متى أصبح لديك أبنة؟!
جونغكوك :
لا أعلم متى ولدت بالتحديد لكن عمرها ٤ سنوات بالفعل.. أتت ألي بعدما توفت صديقتك (والدتها).. أجريت لنا تحليل DNA و أتضح أنني والدها حقا.. أنا الأن كل ما تملك في هذه الحياة أن تخليت عنها فستصبح وحيدة بالكامل! لذلك أنا قررت عدم التخلي عنها مادمت حيا!حافظت سوينج على هدوئها قدر الأمكان فهذا أكثر ما كانت تخافه ظهور أبنته لتقول :
قبل عدة أيام طلب أحدهم يدي للزواج و حتى الأن انا لم أقبل و إذا لم تتخلى عنها فأعدك انك ستكون اول المدعوين للزفاف..
أنت تقرأ
My Daughter ♥️/ أبنتي
Randomجونكوك رجل أعمال حياته مابين العمل و الشرب و الملهى لديه صديق مقرب و الذي يكون أبن عمه أسمه تاهيونغ. تذمر جونكوك من روتين حياته على غير العادة و من بعدها توالت الأحداث عليه بالجديد الذي غير مسار حياته و هو وجود أبنة له. •••••••••••••••••••••••••••••...