CHAPTER -THE END-

366 17 29
                                    



-
-
-

( حدَث خطَأ و ماعرِفت كيف أصلحهُ ، لذَا البارت 18 يسبَق هذا البارت الأخير )

ENJOY :)

______________________

فتحَ جُفونهُ ببُطئً ، قابلتهُ صدرَ الأكبرَ العارِي الذي يعبثُ بِخُصلاتِ شعرهِ ، شعرَ بإرتياحٍ على هَذا ،

" صباحُ خيرِ صغِيري "

" صباحُ نور جَايْهيُوني "

أخفَى تَايُونق نفسهُ بينَ أعضلُع جَايهيُونْ ، قهقهَ جَايهيُونْ علىَ خجَل تَايُونق ...

" هَل تشعُر بأي ألَم ؟ "

نَفى تَايُونق برأسِه ، والآخرَ قد إطمئنَ على هَذا ...

" تَايُونق إن الشركةَ سوف تُقيمُ حفلاً ، واجبٌ عليكَ أن تأتِي أنت و أخَاك "

تكَلم جَايهيُونْ بصوتٍ أجش ، أما عِن تَايُونق فهوَ قد إستغربَ من قوله هَذا ، لم يفهَم ماقصدهُ ، ولِما هو واجبٌ عليهِ الذهاَب ، ولِما على أخاهُ أن يأتِي أيضاً ...

" لِما على أخي أن يأتِي ، هو ليسَ عاملاً في الشركةِ "

" أنتَ هَذا ما تمتلكهُ من أقربائِك "

همهَم تَايُونق بفهمِ ، هوَ ليس واثقاً من أن يأتِي لُوكَاس معهُ ، ولكِن سوفَ يحَاول عَلى أقلِ ...

" سيُقامُ هذه الليلةَ ، لنذهب لنَستحم "

" معاً ؟ "

" أجَل ، لِما إستغربت ؟ "

شعَر تَايُونق بخجَل أنه سيكُون عارياً أمامهُ لمرةَ الثانِية ، لايزَال فَقط يخجَل مما حدثَ في ليلةِ أمسٍ ...

" هيا إني  رأيتُ كل شيئْ في ليلةِ أمسٍ "

" أييييي ! "

وبَعد تردُدٍ قد وافَق الآخرَ ، أرادَ تَايُونق النُهوض لكنهُ سقَط لذلِك الألُم الذِي يلسَعُ مؤخِرتهِ ،

" تَايُونق هَل أنتَ بخَير ؟ "

جَايهيُونْ قد قلِق عليهِ ، فهُو أخبرهُ بأنهُ لا يشعُر بأي ألمٍ يحتَكُ مؤخرتهِ ،

" اللعنَة أنتَ السَبب و ثُم تسأل "

تنهَد جَايهيُونْ بقِلة من الحيلَة ، إن بقَى تَايُونق على هَذه الحَال فسوفَ يندَم جَايهيُونْ عَلى لمسهِ بلا شَك ...

100 DAYSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن