استقمت ، و لكن انا لا أعلم ما الذي أفعله ، لاحظ آدم شرودي ، مسك يدي ، و وضعها على صدره ، و جعلني أحس جسده ، لكن انا أحاول منع دموعي من النزول ، لاحظ أيضا آدم دموعي ، مسك خصري ، و شدني له
آدم : لما الدموع صغيرتي ؟
ألاريا : انا متعبة من الليلة الماضية ، ارجوك دعنا ننام
حملني آدم بين يده ، و ذهب لسرير ، بدأ بمساعدتي بخلع ملابسي ، و ألبسني ملابس لنوم ، استلقي بجانبي بتعب ، شدني له ، و بدأ بطبع قبلات على رقبتي بخفة ، لكن انا غفوة .
استيقظت ، و لسوء الحظ لازال نائم ، و مازلت بين قبضتيه ، حاولت الإفلات منه ، لكن لم و لن استطيع ، حتى فتح عيناه ، و رمقني بحدة ، و من نظرته فقط هدأت
آدم : هل تحاولين الإفلات مني ؟
اومأت له بخفة
آدم : لن تفلتي مني صغيرتي ، لا مفر مني (بابتسامة جانبية)
ألاريا : ماذا سنفعل اليوم ؟
آدم : ستذهبين معي انا و جودت للمقر ، سترين شيء ستفرحين به كثيرا
ألاريا : إذن فلنذهب (بحماس)
قرص وجنتي بخفة بنسبة له ، لكنه قوية علي ، وضعت يدي على وجنتي
آدم : يبدو أنكي حفظتي الردس (برضا)
ألاريا : ماذا تقصد ؟(بغباء)
آدم : أن لا تجادلي
همهمت له ، سمح لي بالفلات ، و دخل هو ليستحم ، بينما انا أختار ماذا سألبس ، أخترت لي و له