استيقظت لكن ... اللعنة اليوم سنذهب لأهل آدم ، أستقمت و هو لا يزال نائم ، رتبت الحقائب ، و ذهبت للحمام أستحممت سريعا ، و خرجت ، بدلت ملابسي
ايقظت آدم ، لكنه لم يستيقظ الا لما التفتت
آدم : لماذا لا تيقظيني (ببحة النوم)
ألاريا : هل تعلم أني بقيت للآن ربع ساعة و احاول ايقاظك لكنك لا تستيقظ
آدم : عليكي ايقاظي بقبلة
ألاريا : حسنا الآن هيا سنتأخر
آدم : حسنا هيا
ألاريا : انا جاهزة تماما ، و رتبت الحقائب ، سأذهب لأودع أبي
آدم : ابقي هنا أنتظريني (بحدة)
تأفأفت بملل ، و بينما هو يجهز نفسه ، انا رتبت حقيبة ظهري ، و عندما انتهيت ، خرج آدم و هو ممسك بالحقيبتين ، اشار لي بأن نذهب ، خرجت من الغرفة ، نزلت ، و ركبت السيارة ، ركب بجانبي ، بعد أن وضع الحقائب بحقيبة السيارة ، و توجهنا نحوة بيت أهله ، وصلنا ، نزلت من السيارة ، أقترب مني آدم ، و شبك يدي بيده ، دخلنا ، كانت غرفة المعيشة ، أول غرفة موجودة ،لم يكن هناك الكثير من الناس جالسين ، فقط والداته و والده ، و أخته الصغرى ، ذهب آدم ، و سلم على الجميع ، بينما انا ورائه و أسلم ورائه
Stop
س.ة.ل : أم آدم
س.ل : أب آدمسيرا : أخت آدم ، متزوجة ، و لديها فتاة تدعى تليدا