ثم ... نظرت إليها و قلت
آدم : من تلك العاهرة
ألاريا : بنته للمدير
آدم : انا سأريه ، عاهر ... عاهرتي
ألاريا : هل تتكلم معي ؟؟
آدم : نعم معك
لم أرد عليه ثم ذهبنا إلى المنزل أنزلني و قال لي أنه سيذهب لعمل هام و لن يتأخر في العمل .
دخلت على المنزل ، و ذهبت إلى الغرفة و بدلت ملابسيذهبت لأقرأ كتاب ، لكن نزلت إلى الحديقة ، و لم انتبه للحراس الذين كانوا يأكلوني في نظراتهم .
دخل على المنزل ، و بحث عني في الغرفة و لم يجدني ، ثم لمحني في الحديقة ، خرج للحديقة ، و تقدم مني ، و مسكني من يدي ، و شدني لهآدم : اذهبوا من هنا الآنن (بصراخ) ... ماذا الذي تفعليه هناا ؟؟
ألاريا : كنت أريد القراءة على الهواء الطلق
آدم : بهذه الملابس
مسكني من شعري و أدخلني البيت ، بدأت في المقاومة بعدها حملني على كتفه ، و ذهب بإتجاه غرفته ، و رماني على السرير
آدم : حان الوقت الذي تصبحين به لي وحدي
ألاريا : أرجوكك لا ... أرجوكك
مسكني من قدمي ، و شدني تحته ، و بدأ بمزع ملابسي ، و امتصاص رقبتي و صدري ، و أكمل ... حتى أصبحت عارية أمامه ، بدأ بإدخال أصابعه تلقائيا في فتحتي ، حتى يوسعها ، و بعدها خلع ملابسه ، و بدأ بالإقتراب مني ، و مسكني من شعري و أجلسني على ركبتي ، و أزال القماشة التي تغطي قضيبه ، و شهقت من كبره ، بدأ بإدخاله في فمي ، لكنه لم يتسع كله ، مسك شعري بيديه الإثنتين ، و بدأ بدفع داخل فمي بسرعة ، و عندما قذف ، نظر لي بحدة و قال إبتلعيه ، بلعته بخوف ، بعدها مسكني ، أجلسني كوضعية القطة أمامه ، و بدأ بضرب مؤخرتي ، و ضربها ... و ضربها ... و ضربها ، بعدها غير وضعيتي و أعتلاني ، و أدخله ، و انا أصرخ بكل قوتي من ألم ، نظر لدم عذريتي أبتسم إبتسامة جانبية ، و أقترب من ذني و همس أصبحتي ملكي ، بعدما قذف بداخلي للمرة 2 ، أغمى علي ، و هو أكمل للجولة 11 ، بعدها سحبني بين أحضانه ، و نام بجانبي .
استيقظت ... و نظرت له ، كان شكله بريئ ، لكن يختبئ وحش ، وراء قناع البراءة ، بدأت أحبس شهقاتي ، حاولت أن أوقف لكن ... سقطت على الأرض و كان صوت أستضامي في الأرض قويا ، لم الاحظ اذا أستيقظ أم لا ، لكن شعرت بأحد خلفي ، نظرت خلفي و رأيته ، بدأت بالرجوع للخلف و انا أبكي
آدم : ما بك ؟
ألاريا : لا تقترب مني أرجوكك .
أدرك أن لا فائدة من الحديث معي ، فقام بحملي ، و أخدي إلى الحمام ، أستحممنا ، و وضع لي مرهم ، يساعدني على المشي ، و ألبسني
آدم : الآن أصبحتي ملكي فهمتي
ألاريا : حسنا ما الذي تريده الآن مني
آدم : سأذهب مع صديقي جودت ، تبقي لوحدك أم أحضر لكي أسيا ؟
ألاريا : أحضر لي أسيا
آدم : حسنا
رن على جودت ، و تكلم معه ، و قال لي أنهم
في الطريق .
أجلسني على الكنبة ، و بعدها خرج ، بعد نصف دقيقة دخلت أسيا ، شهقت عندما رأت الدماء الذي على السرير ، و رأتني على الكنبة ، لا أستطيع المشي .أسيا : ماذا هناك ؟ لماذا السرير ملتخ بالدماء ؟ و ما بك ؟
ألاريا : لقد أغ غت تصب ني (ببكاء)
أسيا : ماذا كيف
ألاريا : كنت في الخارج ، أقرأ كتابي ، دخل على و هو غاضب مسكني و اغتصبني (اختصار)
أسيا : اللعنة ...
***
***
***
*يتبع ..*