ركبنا في السيارة ، و توجهنا نحوة مكان مجهول بنسبة الي ، و كنت كعادتي ، شاردة ، قاطع شرودي
آدم : وصلنا
نزلت ، و انا مصدومة من المكان ، دخلنا ، مسك آدم يدي ، و توجهنا نحوة الاستقبال .
آدم : أريد دخول سباق لشخصين فقط
الموظف : لكن سيدي يجب دخول أشخاص أخرى معكم
حاول آدم مسك نفسه ، كي لا يغضب ، قاطعهم دخول الموظفة
الموظفة : هلا سيد آدم انا أسفة على ما حصل قبل قليل أنه موظف جديد ، تفضل ما طلبك
آدم : أريد دخول سباق لشخصين فقط انا و هي
موظفة : حاضر سيدي
توجهنا نحوة المبنى ، و عندما دخلنا ، توجه نحوة خزانة ، مسك خوذة كتلك التي يضعونها عند ركاب الدراجات النارية ، و وضعها على رأسي ، مسك وحدة أخرى و لبسها هو ، توجهنا نحوة الخارج ، عندما رأنا الموظف ، سمح لنا بالدخول ، و طرد كل اللذين يلعبون ، ركبت سيارة صغيرة تلق لطولي (163) ، و هو ركب سيارة خاصة به فطوله (198) ، بدأ السباق ، دعست بنزين ، و سبقت آدم من البداية ، لكن أنصدمت لوجود سيارته بجانبي مباشرة ، نظرت له ، التفت لي ثم دعس بنزين ، و أكملنا على هذا الحال 15 دقيقة ، خرجت من السيارة ، توجهت نحوة آدم
آدم : كل ما أذهب مكان معك تصدمني بأنك تتقنينه .
ألاريا : أنت كلعادة لم ترى شيئا بعد
آدم : من أين تأتين بكل هذه الثقة ؟
ألاريا : منك ، يبدو أني قضيت معك الكثير من الوقت ، أو أنك عندما أغتصبتني ، كان هناك جرعة ثقة زائدة .
آدم : إذا كان الخيار الثاني فانا أحب ثقتك ، ما رأيك أن أزيدها ؟
ألاريا : لا لا شكرا ثقتي هكذا تعجبني
آدم : لا لا انا اريد ثقتك أن تزيد أكثر
ألاريا : و انا لا أريد شكرا لك
توجهنا نحوة السيارة ، ركبت في مقعدي ، و جلس في مقعده ، توجهنا نحوة المنزل ، نزلت في هدوء ، عندما دخلت القصر رأيت أبي بجانب الباب ، توجهت نحوة و حضنته و قبلته على خده
أبي : أين كنت ؟
كنت على وشك الكلام ، لكن تقدم منا آدم ، و مسكني من خصري ، و شدني له