|58|

639 8 0
                                    

بعنوان: 🔥مُــهْــجَــةُ الــقَــاسِــي🔥
       🍷أسـيـرة سـفـاح تـيـخـوانـا🍷

بأنامل: 🔥رباب نجمة Rabab Najma🍷

            الجزء الثامن والخمسون:

🔥شٓــبــيــهــةُ الــدُّمــــــى🍒🔥

دخلات لغرفتها وفرغات عصبيتها وغضبها في اي ديكور بان قدامها......رجعات الغرفة مبعثرة كأن عاصفة مرت عليه وما العاصفة غير هي..........

كتحس بالغضب متملكها ونار الغيرة شاعلة في قلبها مستعدة تحرق نفسها ولي ضاير بيها.....إصرارها تضاعف باش تنتقم وتاخد من مهجة أي حاجة كتملكها.......

خصها غير تدرس خطواتها وتوضع خطة تكون ناجحة وتسهل عليها المأمورية.........

جلسات في الأرض كترجف بالأعصاب او وجها ولا أحمر.....رجعات شعرها الأسود للوراء ناطقة بنبرة حادة متوعدة بأشد الإنتقام وبأقسى عقاب........
لمياء: تسناي عليا أمهجى غانخليك تعيشي الجحيم غانعيش حياتي باش ندمر حياتك ونخليك تعذبي ضعف العذاب لي كنحس بيه ولي عشتو على مر هاد السنين لي فاتت.........

توجهات لمياء للحمام واخدة حمام دافئ.....خرجات برداء الحمام متجهة لغرفة تغيير الملابس.....اخترت تلبس كما العادة داك النمط المنفتح في اللباس.....كتلبس بحرية دوك الملابس الفاضحة......لبسات تنورة جلديى سوداء قصيرة مخلية أفخاضها ذوي البشرة السمراء اللامعة يبانوا بإثارة......مع قطعة ثوب سوداء اللون مخلية فتحة صدرها تبان بإغراء......

خرجات من الغرفة بمزاج مختلف رجعات ديك الفتاة الباردة ذات المشاعر الهادئة لي مكاتبين والو......

نزلات للأسفل كتمشى بغرور تاركة صوت كعبها العالي يصرخ خلفها...........

وصلات للأسفل وبالضبط مكان توقيف السيارات......لمحات سيارتها الحمراء ذات اللمعة المذهلة مركونة فور ماتذكرات أن مفاتيح سيارتها عند السائق الغبي.......

توجهات بخطواتها للسكن الخاص بالخدم والسائقين المتواجد خلف الڤيلا........كان الليل خيم وهدوء مخيف في داك المكان.......تكلمات بهمس..........
لمياء: مصرين تخربوا مزاجي........

قربات من الباب باغا تفتحها حتى سمعات صوت رجولي كيتكلم بهمس خلف الجدار.........قربات أكثر كتختارق السمع وبحركة مفاجئة كانت رتاطمات بيه باش توقع عليه.......كان نفسو السائق الخاص بيها والشخص لي كبر وسط هاد العائلة، السائق ذو الوسامة المرغوبة والجاذبية الأخادة  ملقى على الأرض وهي معتلياه كتبادل معاه في النظرات، أنفاسوا الساخنة كتلفح في وجها مخلية جسدها تسرى فيها قشعريرة غريبة.............

بسرعة وقفات مبتعدة عليه بالعة ريقها وناطقة بنبرة حادة.......
لمياء: واش مكاتشوفش قدامك........

سها في ملامحها المتضايقة مستمع لكلامها القاسي......
السائق: سمحيليا ماشفتكش.....ماتوقعتش نشوفك هنا........

وضعات يديها على جانبها ناطقة بضيق.....
لمياء: معلوم تشوفني هنا ونت واخد مفاتيح سيارتي......

بلع ريقو فاش لاحظ طريقة لبسها......لي كلو إثارة وإغراء........تكلم بتساؤل......
السائق: واش غادية لشي بلاصة.....

جاوبات لمياء بلسانها السليط......
لمياء: ونت مالك......

تكلم السائق الوسيم بإستفسار.....
السائق: ولكن الوقت معطل بزاف ونتي بهاد اللبس......

ضربات يد في يد ناطقة بإندفاع......
لمياء: هادشي لي بقا غير تدخل فيا، نت مالك فيا ومالك في لبسي، شكون نت باش تقرر في بلاصتي، نلبس لي بغيت ونخرج في الوقت لي رشقاتلي نخرج فيه.........

مدات ليه يديها في حين نطقات......
لمياء: السوارت.........

وضع يديه على راحة يديها مخليها مستغربة من حركتو جارها عندو بسرعة.......رمشات بسرعة كتحاول تفكر في الطريقة المناسبة باش تصرف..........نطق بنبرة حادة.........
السائق: غادي نوصلك ألمياء................

#يتبع......بقلم: رباب نجمة❤‍🔥 فتيات الرواية رجعات المرجو ترك الأراء والتوقعات⚡🌸🖋️

بقلم: رباب نجمة❤‍🔥 فتيات الرواية رجعات المرجو ترك الأراء والتوقعات⚡🌸🖋️

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مهجة القاسي Mohjah Al Qasiحيث تعيش القصص. اكتشف الآن