احبك

60 4 3
                                    

ما كنت اكتبه في سابق اكتشفت حاضرا أنه لم يكتب لاحداً غيرك
______________________________________

نظرت له وكأنه لم يحدثها لازالت لا تفهم ما وقع علي أذنيها منذ قليل

"انزعي ملابسك أماليا"
لقد كررها مره اخري هي لا تتوهم إذا
نظرت له تقطب حاجبيها غير مستوعبه ما يتفوه به

لكنها لم تعترض بالفعل بل اخذت تغوص في عينيه وهو شاردا بها انزل حماله فستانها حتي أصبح كتفيها عاريان ومن ثم سحبها يلف قدميها حول خصره أزال عنها الفستان بأكمله هي تجلس حوله عاريه زمجره خافته صدرت منه وعاد يعتليها مره اخري تخلص من ملابسه العلويه
وبدأ رحلته
اخذ يقبل جبينها وخديها وعنقها وعظام ترقوتها ونهديها وتحديدا عند قلبها والان أمام معدتها يقبلها ونزل الي قدميها يقبلهم بأكثر عنفا يحاول التحكم بان لا يطبع علاماته عليهم
وبحركه واحده جعل ظهرها يقابله
قبل طول ظهرها بأكمله واقترب مره اخري من أذنيها

"دعيني اقبل كل جروحك الماضيه دعيني اعتقد انني هكذا اعالجهم"

كان صوته به نبره انكسار هو رأي جرح في ظهرها عميق لا يبدوا وكأنه من القتالات
تلمسه بأصابعه واخذ يقبله طويلا
جعلها تواجه وجهه مره اخري

"لن ادعك تحرميني من تلك المتعه مجددا أماليا انتي خاصتي الان خاصتي انا فقط "

"جون"

نظرت له وعيناها خاملان

"احب وجودك معي إذا حاولت أن احرمك من تلك المتعه صوب نحوي رصاصه ما وانهي الامر"

"ساقبلك حتي تنسي جروحك ولن يمنعني أحدا حتي أنتِ"

من قال إنها ستبعدك من الاصل كان دافئا أنفاسه التي تضرب ما بين قدميها جعلتها تتنهد قليلا

"لا تصبحي مبتله من اجلك صدقيني لأنني لا اترك امرأتي تريدني ابدا "

اخذ يكمل تقبيلها قبلها مرارا وتكرارا حتي قبلها هناك عند اخر معدتها تنهدت مره اخري لكن تلك المره أمسكت بخصلات شعره تحرك قدميها بعشوائية عندما وضع فمه داخلها يقبلها تاره ويرسم بلسانه دوائر تاره رفع رأسه مواجها لها

"أخبرتك أن لا تبتلي"

نطق بذلك ثم اكمل ما بداه كانت تتأوه باسمه جاعلا منه يلعن كل ثانيه ويبتعد قليلا يواجه وجهها وعاد يكمل مره اخري حتي تأوهت تلك المره بصوتا أكثر ارتفاعا تعلن عن وصولها ارتفع يقابل وجهها
ينظر داخل عينيها التي تلمع ولا يعلم أكانت بسبب الاثاره ام الشعور الذي يداهمه

My beautiful fighter حيث تعيش القصص. اكتشف الآن