احب الغوص فيك سأكون ممتنه لمفهوم الغرق
______________________________________مر اربعه ايام كانت حالتها لا يرثي لها لم تستطيع النوم في الليل وعندما يأتي صباح تبحث عنه كما لو كان ابنها المفقود لا تعلم ماذا حدث له كأنه تبخر ولم يعد له أثر
"ستيلا هل وجد له أي شئ"
أتاها صوت الأخري من الهاتف
"لا مالديد وصديقه الاخر كانوا يبحثون عنه لكنهم لم يجدوا شئ ذهبوا لمنزله ولم يجدوا أيضا "
أغلقت أماليا الهاتف أسندت كفيها علي وجهها تتنهد بتعب لا تعلم هل رحل برغبته ام حدث شئ له لا تعلم ماذا حدث لكنها تشتاق له وتخاف من أن يصيبه اي مكروه لا تعلم متي وصلها لتلك الحاله لكنها تتمني فقط لو يظهر أمامها حتي لو اخبرها أنه لا يريدها في حياته مره اخري لكن ليريح عقلها بأنه بخير
__________________________________نائمه بحضنه يتلمس خصلات شعرها
"مالديد"
"همم"
"حال أماليا ليس بخير علي الاطلاق اتمني أن يأتي حقا كيف لا تعرف عنه شئ "
"لا اعلم ستيلا حقا لا اعلم أعمالهم غريبه عني ولا اعرف هل اختفاؤه مرتبط بعمله ام انو يريد تصفيه ذهنه لكن طريقه التي اخبرتيني بها ليس طريقته في الاختفاء "
"اتمني أن يأتي فقط اتمني "
"هي مهمه عنده لا تقلقي لن يجرحها"
رفعت وجهها تنظر له
"من اين علمت "
"كسبت رهان عزيزتي انسيتي"
"عن ماذا تتحدث "
ابتسم بجانبيه لها
"لا يهم أن تعلمي اخذت جائزتي بالفعل حتي وان كنتي تتظاهرين بعدم تذكر "
"انا لا اتذكر حقا"
"اجل أجل "
___________________________________
مر ثلاث ايام مر علي اختفاؤه اسبوع كامل لا تعلم عنه أي شئ كانت ستيلا تأتي لها في بعض الأوقات وكانت تذهب هي لصاله التدريب تتمرن بساعات تحاول تخفيف المها
________________________
جالسه علي الاريكه تشاهد تلفاز بملل لا تعرف ماذا تفعل قاطعها صوت فتح الباب ركضت لتقف أمامه أنها لا تصدق أنه هو هو يقف أمامها الان هل هي تتوهم ركضت تعانقه وما جعلها تتأكد أنها لا تتوهم انه أخذ يبادلها بقوه يريد لو يدخلها بروحه
قبل فروه رأسها وابتعدت عنه تناظره بعين دامعه
فا نزل لمستوي وجهها يقبل عينيها واردف بصوتا خامل
أنت تقرأ
My beautiful fighter
Romance"سأعمل علي اعدادات جسدك جميلتي المقاتله " "اقاتل من اجلك وتصبح حارسي الشخصي " "لا يجب علي جسدك التزيين بتلك العلامات عليه التزيين بأخري تخصني "