__________________
...
نعود إلى بطلتنا، إلينا وضعت رجلا على الأخرى وهي ترى أمامها وقالت
"اي تطوع "
السيد سيمون نضرة لجهة الفرقة وقال
"فرقتك هي من ستتكلف بمهمة التحالف "
اطالت إلينا النضر في السيد سيمون وقالت
"ولكن .. ولكن هذا لا يمكن فرقتي لا يمكن لها ونحن لدينا قضايا أخرى نهتم بها و.."
قاطعها السيد سيمون وقال
"إلينا من بعد ونتحدث يمكنكم أن تتفضلو الآن "
خرج كل من كان في القاعة ولكن إلينا بقيت جالسة، نضل إليها وقال
"لقد قلت لك اخرجي"
وقفت وجلست فوق المكتب ، خطفت القلم تتفحصه بعينيها وقالت
"لماذا اخترت فرقتي بالضبط"
السيد سيمون ضحك وقال
"هه إلينا الم تعرفي لماذا اخترتك لهذه المهمة مثلا"
"ااا ، لماذا الن تكون فرقتك هي الأحسن "
ابتسم السيد سيمون وقال
"اعلم انك ذكية ولكن اخترتك انت لأنني اعلم انك تريدين انتنتقمي لموت والديك وهذه المافيا هي من قتلتهم"
عند سماع إلينا كلامه امتلئت ملامح وجهها بالصدمة وهي لازالت تمسك بالقلم وتنضر اليه.
جمعت قبضة يدها لدرجة القلم انقسم وجرحها .
رفعت عينيها ناحية السيد سيمون
"...متأكد "
اومأ لها بالإيجاب، حاولت أن لا تنزل دموعها
نضرت إلى البعيد ونضرت اليه وقالت
"سوف أقوم بأي شيء لكي انتقم من موت والداي حتى أن أموت فيها"
السيد سيمون نضر إليها وقال
"لا تقولي هكذا يا إلينا . انتي قوية وسوف تخرجين حية وسوف تنتقمين منهم "
بقيت إلينا صامتة فقط .قال
"إلينا انا دائما أخبرك وسوف أخبرك انتي في مقام ابنتي التي ليست من دمي "
نضرت اليه وقالت
"اعلم يا أبي . اقصد الرئيس "
هو الذي يضحك على جنونها وقالت له
"منذ متى وانا انتضر هذه اللحضة وأخيرا وصلت "
وضعت يدها على قلبها . السيد سيمون الذي نضر ايها
"إلينا هل انتي بخير"
وقفت إلينا وقفة مستقيمة وقالت
"اكتر من اي وقت "
" اكيد سوف تنتقمين لاكن راقبي نفسك "
صمت قليلا ورئا جهة صدرها وقال
"وعلى قلبك لا أريد أن اخسرك"
نضرت اليه ولم تنطق بأي حرف وخرجت اما السيد سيمون الذي تنهد وأعاد رأسه إلى الوراء وبدأ يتذكر صديقه وكيف كانت علاقتهم
تتساءلون كيف السيد سيمون ليس اب إلينا وتقول له ابي
سنكتشف هذا في الجزء القادم
باي
YOU ARE READING
The FALCON
Actionصفقة زواج♡💍 (مكتملة) Но не пытайся, ведь мне суждено умереть, пожалуйста, оставь меня. Ты заслуживаешь лучшей девушки, чем я .ياترى هل المرض سبب كبير في جعل قلبين* يموتى الأول في غرفة بيضاء يحيطها الألات . والاخر وسط غرفة مضلمة هل إلينا سوف تعيش؟ ...
