The FALCON

iy:8

إلينا التي كانت تتناول الشكولا تذكرت وكتبت اسمه وتبحث عنه وتقرأ مجموعة من المعلومات عن شريكها في هذه المهمة

وجدت نفسها انتقلت الى معلوماته الشخصية خرجت وقالت

"ااا ماهو شأنك يا إلينا في هذا . لماذا!لماذا تفكرين فيه وانتي لم تفكري في أحد من قبل لماذا هذا بضبط تمكن من يمتلك تفكيرك يا إلينا انهضي!انهضي!، ليس وقت الإعجاب والحب لا تتعلق بأحد وتجعليه بتعلق بك لأن ايامك معدودة أن تعيشي وتحبي "

طردت هذه الأفكار وإستسلمت لنوم هذه هي إلينا هكذا تفكر

عند إلينا التي إستيقظت ومارست روتينها اليومي وذهبت إلى خزانتها وتنهدت من أعماق قلبها

ضاق قلبها ورفعت يديها ترجفان مررت يديها على فستان باللون الأخضر حريري

وضعتها على سريرها اطالت النضر في الفستان

أنه فستان أمها هي لم ترتدي مثل هذه الملابس قط لأنها دائما ترتدي الملابس الرياضية  وهذا الفستان غير

اطالت النضر في تلك الملابس وارتدتهم مع حذاء باللون الاسود وشعرها الحريري بأي تسريحة

تنضر إلى نفسها في المرآة سبحان من صورها أصبحت نسخة طبق الأصل لأمها كثيراا

"رحمك الله يا أبي ويرحمك يا أمي "

ومررت يديها على الفستان

"لكن انا لماذا ارتديت هذا ،أو عادي فقط اريد تغيير الستايل "

نترك بطلتنا التي تعيش بين تناقد
_______________________
أدريان الذي كان مرتديا سروال ازرق مع قميص ابيض وحذاء عالي قليلا (للرجال)*بالأسود

رفع شعره إلى الأعلى وخرج ووجد الفرقة يتناولون الفطور

وتركز وخرج ، ركب سيارته وإتجه إلى المقر ماهي إلا دقائق وتبعته الفرقة

دخلوا بضبط إلى قاعة الاجتماعات هناك كانو أعضاء الفرقتين ما عدا شخص واحد <إلينا>

التي تأخرت.  السيد سيمون الذي كان متوترا جدا
نضر إليه دانييل

"ماذا هناك لست بمزاجك"

السيد سيمون نضر ايه ونضر إلى الساعة وقال

"لا!لا شيء فقط إلينا تأخرت و.."

وهو يتكلم حتى سمعوا طرقات في الباب والباب الذي انفتح

دخل شخص الذي ترك الجميع يفتح فمه
اجل كانت إلينا بحيث اول مرة ترتدي مثل هذا الستايل