iy:15

382 13 3
                                    

.
.

قرأ أفكارهم ، ومع أن رفع رأسه بسرعة
مع أن رفع أدريان رأسه غضب الأخر بشدة

إتجه نحو أدريان ليضربه إلا أن أدريان رفع يده وكان سوف يلكمه . إستدار عند إلينا
"عندي انتي إلى ور...اييي"

مسك على عنقه الذي قد جرحه به ذلك الشخص بسكين إستدار إليه والنران تملئ عينيه

وضع يديه على عنق ذلك الشخص وقال بغضب
"هل تعرف مع من تتحدث "

نضر إليه وقال
"هل تضم أننا سوف نصدقكم أنكم قادمون إلى *التجنيد *"

عقدت إلينا حاجبيها وقالت
"هاييي نحن قد أتينا لنساعدكم"

انحنت ولكن له الجوازات في الأرض
نضر إليها نضرة طويلة وانحنى ، أجد جميع الأوراق وبدأ يقرأ فيها . ورمت له ورقة آخرى تدل على أنهم قدموا طلب العمل مع المافيا

نضروا إلى جميع الأوراق وبدئوا يتحدثون بلغة
إلينا و أدريان يتقنونها

نضر إليها ، ونضرت إليه
ووضع يده على عنقه

إقتربت وقالت
"لم تكن مضطرا لتدافع عني ، بإمكاني أن أدافع عن نفسي "

نضر إليها أدريان وقال
"حنا انا وأنت معااا نحمي بعضنا هل فهمتيي "

وهم لازالوا يتحدثون مع بعضهم . حتى عقد فيهم ذلك حاجبيه وقال
" إتبعوني!"

بعد سماع أدريان ماقال إنحنى وأخد حقيبته ، ونفس الشيء بالنسبة ل إلينا
وأطفئوا تلك النار المشتعلة مثل قلب إلينا

مسافة طريق وهم يسيرون
حتى صعدوا إلى سيارة ضخمة
(سيارات الصحاري)

ركب أدريان و إلينا في الوراء وبقي هؤلاء يتحدثون مع بعضهم نضر إليهم واحد وأعطاهم بعض الأكل وقال
"اااو مرحبا بكم معنا في المافيا خدوا سوف تكونون قد أصبتوا بالجوع "

نضر أدريان إلى الشطيرة وقال
"أكلنا شكراا"

نضر ذلك الشخص إلى صديقه وقال
"مم وأذكياء لا يثيقون في الغرباء "

أدريان قال
"وأضع أن من يريد أن يخضع لتدريبكم عليه أن يكون كفوءا"

إبتسموا إلى بعضهم لأنهم وأخيرااا وجدوا أذكياء الذين يريدون أن ينضموا إلى المافيا

مسافة طريق وتوقفوا أمام حائط كبير جدا وبابه العالي . انفتحت تلك البوابة وهي تصدر صوتا مزعجاا

وبدأ تلك السيارة تتجه نحو طريق التي كانت شبه فارغة

إلينا التي تركز بعينيها وتراقب المكان وتحاول أن تحفضه
تلاحض يمينا شمالا. وترى هناك عالم أخر

وقفت السيارة نزلوا منها وهم يحملون حقائبهم
عالم أخر في الداخل هناك خيام باللون الابيض و الأسود والبني

والناس جالسون في الخارج يأكلون  والنار مشتعلة وأيضا الإضاءات التي تتواجد هناك

ومسافة كبييييييييييييرة .
يمشون وسط الناس الذين ينضرون إليهم

(هناك من لديه بنية جسمية كبيرة
هناك العديد من الأنواع الخطيرة . وكل شخص وما الذي أتا به إلى هنا، جميعهم ناس في قلوبهم لا رحمة ولا شفقة. ويتجرونفي أعمال مشبوهة ... ولما لا هذه المافيا تصنف من أخطر المافيات)

وهم ذاهبون حتى بدأت تسمع صراخ، إستدارت إلينا بسرعة .حتى شخص مربوط بالسلاسل ويعدبوه بأدوات التعذيب

نزل أدريان إلى أدن إلينا
"هذا هو التعذيب"
"ماذا سوف يكون قد فعل لهم "

تكلم في أدنها مرة أخرى
"واضح انهم يعدبونه لأنه قام بخطئ ما لا أريدك أن تخطئي يا إلينا "

نضر إليهم ذلك الشخص وقال
"عن ماذا تتحدثون بصوت خافت أنتم مم "

"حح(تحدث أدريان) لماذا تعذبون ذلك الرجل ماذا فعل "
"اوهووو. إنتضر فقط حتى تستقر وبدأ بعدا بطرح أسئلتك "

ذهب بهم حتى توقفوا أمام خيمة . والتي تعتبر أكبر خيمة هناك
كانوا سوف يدخلون حتى عقد فيهم حاجبيه وقال
"إنتضروا هنا "

وقفوا وهم ينضرون إلى بعضهم في حين ذلك الشخص الذي دخل
ورئ إمرآة ترتدي شيء شبه مستور
(بالأصح كانت مرتدية لباس العاهرات)

كانت في الأربعينات جميلة وواضعة رجلا على رجل
وأمامها حاسوب تعمل فيه

دخل عندها وعقدت فيه حاجبيها. أخدت تنضر اليه من فوق إلى تحت وقالت
"خير "

مشون هو ذراعها اليمين نفسه الذي وجد إلينا و أدريان في الصحراء

أنزل عينيه إلى الأرض وقال بتلعتم
"ججائوا متدربين جدد (بهمس) صراحة أذكياء جداا "

نضرت إليه من فوق إلى تحت وقالت
"ولماذا تتحدث وأنت تنضر إلى الأرض ألم تشتاق إلي "

مشون الذي سمع كلامها وفرح وعيونه تخرج منهم القلوب الحمراء وتقرب منها

هذه هي نينا زوجة الزعيم *كريس*
الذي قتل والدين سماح

The FALCON Where stories live. Discover now