The FALCON

iy:9

ينضر إليها بإستغراب ، هي التي نضرت إليه رأته ينضر إليها وعقدت حاجبيها

نطق السيد سيمون قال
"ستذهبون انتم الإثنين؟؟"

نضروا إلى بعض وقالو
"شيء واضح هذه هي الخطة التي اتفقنا عنها "

نضر إليهم دانييل وطبع اوراقا بسرعة ووضعها أمامهم

نضروا اليه بإستغراب
...
بعد قرائتهم للأوراق . امتلأت وجوههم بالصدمة
كل رمق الأخر بعينيه ، ضحك أدريان وقال
"ههه لا اكيد تمزحون "

نضر إليه دانييل
"ملاحظتك التي إقترحت  لا حضتها انا والسيد سيمون من البداية وفكرنا جيدا لكي لا نرسلكم مع بعض وتفترقان وبما انك انت وإلينا سوف تدخلون وإلا سوف تدخلون على أنكم زوجين وترغبون في أن تعملو لديهم"

نهضت إلينا قادمة ذاهبة وقالت
"لا ا..اكيد هذا مستحيل ، هل أنتم جننتم ام ماذا؟؟"

نضر إليها السيد سيمون
"إلينا أجلسي. دائما ما كنتي تعطين أهمية للعمل والباقي لحياتك الشخصية ماذا حدث لك الأن "

بعد أن سمعت إلينا كلامه وعاد إليها انتقامها
اطالت فيه النضر وقالت
"ووولكن يا أبي.."

قاطعها وقال
"انا هنا رئيسك وإجباري أن توافقي "

نضرت جهة أدريان الذي مسك القلم بكل برود ووقع
نضر إليها بنصف عينه وقال
"همم. اكيد العمل عمل واللهو لا أحبه أبدا "

هي التي لم تحب ما قاله
وبهذا الموقف اضهر لهم انه بفرق بين العمل وحياته الشخصية وان العمل يريد تضحيات أكثر من هكذا

نضر إليها دانييل بمعنى وقعي
اخدت الاوراق ووقعت

تلك الأوراق التي اضهر انهم أزواج
غيرت نضرها اليه . أدريان جالس على الكرسي
نضرت إليه من فوق إلى تحت وعقدت فيه حاجبيها

السيد سيمون الذي كان سوف يتكلم معها وخرجت ورياحها العصبية أغلقت الباب بقوة

ذهبت إلى مكتبها ذاهبة قادمة وقالت
"مهمة آخر الزمان ولكن كل شيء من أجل والداي سوف أقوم به "

أدريان الذي وضع يده على مؤخرة لحيته بعصبية وقال
"هل هذه من سوف تذهب معي ااا الآن لم تستمع إلي وهناك ماذا سيحدث"

السيد سيمون شبك يديه وقال
"أدريان انت إبني وعليك ان تستمع إلي ،
هذه القضية مهمة بالنسبة لها هذا ليس فقط عمل وإنما حق. تريد أن تنتقم لوالديها "

جلس وائل بإستقامة وقال
"لم أفهم"

بدأ السيد سيمون في التحدث عن معاناة إلينا
خرج أدريان من المنضمة وهو وسط شروده
يقود سيارته عقله وتفكيره مع إلينا

وأخيرا تمكنت من تفسيرا لتلك المعدة التي لا تفارق عينيها

غريب غريبة هذه الحياة لن ينكر لكن مزقت قلبه إلى قطع وأثرث فيه
وإزداد إسراره لأن ينتقموا من *مافيا كريس*
___________________________
الساعة تشير إلى الخامسة صباحا
توقفت سيارة رباعية الدفع أمام منزل إلينا

عند إلينا التي كانت ترتدي جاكيت الجلد الأسود وجلست ترتدي حذائها حتى بدأ هاتفها يرن برقم غريب إلا أنها تملك تطبيق تتعرف على اسم اي أحد يتصل بها ضهر لها إسم أدريان

اجابته قائلة
"خير؟؟"

نطق أدريان ببرود
"انا في الأسفل انتضرك "

حملت حقيبتها . كانت مرتدية سترة رياضية وسروال باللون الرمادي وجاكيت من الجلد الأسود وحذاء اسود قبعة فوق رأسها

خرجت من منزلها
قلبت عينيها بملل يمنة ويسرة حتى يأت سيارته قرب الفيلا

رأها وذهب متجها نحوها
نزل من السيارة كان يريد أن يمسك حقيبتها ورمتها إلى الوراء وقالت
"همم لا تقم بحركات الإسترجال"