21

1.5K 106 171
                                    

ڤوت وكومنت لطفًا ان اعجبكِ/ َ
انچوي 💖

فصل طويل
.
.
.
.
.
.
.
    |  الفصل الواحد والعشرون : الوالد القاتل  |

تم النشر في
2023 /13/5

منذ قاد السيارة وانا شارده في الطريق عودتنا لم انظر نحوه ،تركته يقود بهدوء ولم اتحدث منذ اخبرني بما ينوي فعله غدًا وسفره يروادني شعور ليس بجيد بخصوص تلك المَهمه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

منذ قاد السيارة وانا شارده في الطريق عودتنا لم انظر نحوه ،تركته يقود بهدوء ولم اتحدث منذ اخبرني بما ينوي فعله غدًا وسفره يروادني شعور ليس بجيد بخصوص تلك المَهمه

كانت اجابتي ان اومأت له بدون اضافه اخري

هذا الشعور بالتناقض بداخلي عاد ينهشني لا استطيع ان اغض بصري عن  اي امر يخصه ، لاسيما عملهِ الذي مؤكد سيؤدي بنا الي نهايه غير واضحه او ربما اسوء مما قد اتوقع

اوقف السياره امام المنزل نزعت الحزام وكدت افتح الباب لكنه اوقفني يمسك بكفي بين كفه الدافئ

" انه يوم واحد سأعود سريعًا "نبس بنبره هادئه يقبل كفي

اومأت احدق بداخل عينه وذلك الشعور بالضيق بدأ يزول بالنظر اليه

ترجلنا من السياره حملت معه الحقائب للداخل

فتح الباب ،استقبلتنا والده دان ،ابتسمت لها نصف ابتسامه بسبب مزاحي الذي تعكر ،تخطيته امر الي الداخل اتركه يتحدث معها علي كل حال لن افهم شئ .

دان وجيسي كانا جالسين في ركن بعيد يتحدثان ،جيسي لوحت لي ابتسمت نحوها كانت السعاده باديه علي ملامحهما

كاي يشاهد التلفاز برفقه ماريا التي رفعت عينها إلينا حينما وصلنا تجاهلت تحديقها بنا عندما آتي جيمين من خلفي، احول بصري لسول التي كانت تقف مع جين في المطبخ ... مهلاً هل يطهو !

اقتربت اترك الحقائب في أحد الزاويا اتقدم الي ناحيه المطبخ

" اهلا بالخائنه الصغيره ، كيف كان يومك "
دحرجت عيني بملل وتقدمت بخطواتي اجلس علي احد مقاعد المائده التي تتوسط المطبخ

   𝗗𝗼𝘄𝗻 | 𝗽𝗷𝗺 ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن