27

1.1K 91 130
                                    

              | الفصل السابع والعشرون :-  دخيله |

تم النشر في 2023 /6 /21

تم النشر في 2023 /6 /21

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

____

حملقتُ بـها بـغير تصـديق  كـانت فـقط تــرسم ابـتسـامـه واسعـه عـلي محياها كأنها نالت جائزه وهي تجلس امامي

" يـوجين ؟"  ابـتَسمت بجانبيه تومئ

" اجـل ،من الجيـد مـعرفه كـونه اخـبركِ عـني! "

" هـل اتيـت لتسـخري مـني ام مـاذا؟!
مـاذا يعـني ان تجـلبي طـفلاً صغيرًا وتـأتي بـهِ لـي، هـل تـعتقدين انـك بـذلكَ ستـحصلين عـلي شـفقتي ؟"

حـاولت قـدر المـستطاع التـحدث بتـروي

" اتـيتُ لاحـصل عـلي مـا هـو مـن حـقي "

"عـن اي حـق تتـحدثين عنـه هـل انتِ مخـتله ام ماذا "

" انـتِ تقـفين عـائقًا بين اجـتماع عـائلتي لـذلكَ لـو كنت بـمكانكِ لتـرَاجعتُ بهـدوء "

ابـتسمت بـسخريه امـسك بـرأسي بغـير تصديق احـدق بهـا هـي مـجنونه حـتمًا عـن اي عـائله تتحدث

" وهـل انا العائق امـام عَـائلتكِ ! "
هـتفت بغـضب فـي وجـهها ومـع ذلـك لـم اري اي مـلامح تردد او خوف علي محياها مازالت ترسم ابتسامه مستفزه عـلي وجـهها

اشـحت ببـصري عـنها الي الـباب الـذي فُـتح فـجأه وكانت سـوزي ويبـدو أن صـوتنا قـد وصـل الـي مـسامعها ،اشرت اليـها بالدخول

" مـن الجـيد انـكِ اتيـت ،خـذي ميـن جَـاي بـرفقتكِ قليلاً احـتاجُ الـي التـحدث مـع الـسيده تـشوي علي إنفـراد "

   𝗗𝗼𝘄𝗻 | 𝗽𝗷𝗺 ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن