🌛الفصل ١٢🌜

162K 1.3K 123
                                    


بعد ان ادي فريضه الفجر ابدل ملابسه و تحرك علي مهل حتي لا تشعر به زوجته القابعه في الغرفه المقابله له
فتح باب غرفتها بحرص و حينما تأكد انها تغط في ثبات عميق اغلقه مره اخري و ذهب حيث يريد
بعد وقت قصير كان ينتظر بتوله في المخزن المجاور لمنزلها و حينما دلفت البه وقفت تتطلع له بعيونها الجميله متفحصه اياه للتاكد انه بخير حال
لم يمهلها الفرصه للتحدث بل جزبها اليه بقوه محاوطا وجهها بيده و التقط شفتيها بقبله ساحقه اودع فيها عشقه و خوفه و اشتياقه لها
استسلمت الجميله له بكل حواسها بل الذي جعل عقله يجن هو محاولتها تبادل القبله معه في جهلا تام
ولكن كيف لها ان تجابهه وهو ينتقل سريعا بين شفتيها السفلي ثم العليا وهو يحرك راسه يمينا و يسارا حتي كاد ان يلتهمها التهاما
فصل قبلته دون ان يبتعد ثم نظر في عينيها و قال : اتوحشتك جوي يا جلب عدنان مع اني من بعد ما مشيو و اني هتحدت وياكي عالواتس بس مكنتش جادر اصبر كنت مشتاج لشفايفك جوي
مريم بخجل : اني كت هتجن عليك خوفت تكون فيك حاجه وانت مخبي علي بس اطمنت لما شوفتك جدامي الحمد لله ربنا ميورنيش فيك حاجه شينه واصل
ابتسم لها بحلاوه وقال : طب اجول ايه بعد حديتك الزين ديه
مريم : تجولي الي حصل كلياته من غير ما تخبي عليه حرف
ضحك علي صغيرته الفضوليه ثم سحبها من يدها و تحرك بها نحو احد الكراسي الموضوعه في جانب الغرفه وهو يقول : طب تعالي نجعد لاول وانا هحكيلك
و حينما جلس وكادت ان تذهب لتجلس قبالته الا انه سحبها حتي سقطت علي ساقه ثم قال : طول ماحنا لحالنا مكانك جوه حضني متبعديش عنه واصل
احمر وجهها خجلا و ازعنت لطلبه و حينما همت بالجلوس اوقفها حتي يجلسها كما يحب ان تكون وقال لها : الجاعده في. حضني تبجي اكده
اعقب قوله باجلاسها في مواجهته ثم لف ساقيها حول خصره وهي مستسلمه له بخجل شديد
نظر لها بعيون تقطر عشقا وقال : اكده احسن مع انك ولعتي النار جواتي بس نار جربك احسن مليووووون مره من نار بعدك الي مبجتش جادر عليه
مريم : عارف اني لحد دلوك مجدراش اصدج الي حوصل بيناتنا و بستغرب حالي كيف سيبتك تعمل معاي أكده بس بردك اني وجتها كنت في دنيا تانيه عمري حتي ما تخيلتها و لما لمستني محسيتش بحالي و كل الي كنت وعياله اني في حلم و مريداش اصحي منيه
بس لومت حالي جوي ادمعت عيناها مع اخر كلمه
حاوط وجهها سائلا : ليه يا حبيبي ليه
مريم بحزن : عشان اني أكده مبجيتش بتول. كيف ما بتجولي بجيت خاطيه
هبطت دموعها دون اراده منها مع انتفاضه قلبه اثر حديثها البريء
عدنان بقوه حانيه : اطلعي في عيوني يا بتووووول
نظرت له فاكمل : يعلم ربي ان من اول مره لمست شفايفك فيها و ضميتك فصدري واني اشهدت ربي انك مرتي جدامه و مههملكيش واصل لحد ما الكل يعرف انك مرت عدنان الجبالي و هعملك فرح تتحاكي بيه جنا كلياتها مش النجع بس و مهما حصل بيناتنا هتفضلي في نظري البتول الي محدش لمح طرفها غيري ولا حد ليه حج فيها غيري
بس الي اني بعمله وياكي ديه غصب عني اجولك علي حاجه بس متخافيش بعديها مني و تبعدي
مريم : عمري ما اخاف منيك ولا هجدر ابعد عنيك اطمن و جول كل الي جواتك واني هفهم و هحس بيه
قبلها بسطحيه مع ابتسامه حلوه و قال : اني جولتلك جبل سابج اني كنت هتخيلك في كل حرمه نمت معاها بس لما لمستك حسيت اني ملمستش حريم جبلك جننتيني بجسمك الي مشوفتش زيه واني راجل جوي و شهوتي عاليه و حنان مكنتش الزوجه الي تكفي راجلها و تريحه لجل ما تحافظ عليه و متخليهوش يطلع علي غيرها ديه من ناحيه الجنس
فما بالك بجي اني لمست حبيبتي الي بجالي سنين بتمناها وكنت بطلع عليها من بعيد وبجول لحالي عمرك مهاطولها بس لجيتها هي كمان ريداني تفتكري انهي راجل في الدنيا بعد ديه كله يجدر يتحكم فحاله و حبيبته بين يده و بتجوله ريداك
مريم بلمعه فرحه انارت عينيها قالت : صوح عندك حج بس يمكن عشان اني متخيلتش ان ممكن في يوم نجرب من بعض اكده و كماني حصل بسرعه و فجأه فاني متاخده شوي واني مصدجتك في جولتك اني مرتك و بجولك كماني انك راجلي و حبيبي ولا حدي في الدنيا هيلمح طرفي غيرك
قبلها عدنان بنهم و فرحه و ابتعد قليلا ينظر لها برغبه جامحه وقال بتهدج : طب اعمل ايه اني أكلك دلوك
مريم بخجل ظهر علي هيئه دلال غير مقصود : لااااه مش وجت الي في دماغك دلوك انت وعدتني انك هتحكيلي كل الي حوصول وياك
مد يده ليخلع عنها جلبابها الذي بالاساس كان مرتفع للاعلي مظهرا ساقيها البيضاء جراء طريقه جلوسها فوق ساقه و قال بتهدج : مش وجت حديت دلوك اااااني جعان و رايد اكل
اعقب قوله بادخال راسه في تجويف جيدها و اخذ يمتصه بحرفيه حتي لا يترك اثر عليه و ما كان منها الا ان تغرز يدها داخل شعره الفحمي الناعم تعبث به
التقم شحمه اذنها بطريقه حميميه جعلها تأن و تتسارع انفاسها
ابتعد ينظر لنهديها بشهوه اثر تحركهما القوي مع انفاسها اللاهثه خلع عنه قميصه القطني بنفاذ صبر ثم فك عنها صدريتها ليكونا ظاهرين امامه دون قيود
اراد ان يتمهل فيما يفعله معها ليكتشف مدي شغفها و تقبلها لما سيفعله امسك حلمتها باصابعه ساحبا ايها منهم جاعلها تلتصق في عضلات صدره القويه اغمضت عينيها بمتعه مع ارجاع راسها للوراء قليلا نظر لها يتابع كل حركه وانفعال يصدر منها وهو يفرك فيهم باصابعه
حينما طال الامر عليها بدات تتحرك فوق رجولته المتضخمه اسفلها دون شعور منها
قال بتمهل : فتحي عينك اغمضتم اكثر فضغط هو بقوه جعلها تفعل ما يريد
وجد في عيونها شغف و رغبه علم منهم انها ستكون له كما يريد واكثر من الواضح ان صغيرته شغوفه مثله
عايزاني اجرب اكتر
هزت راسها بقوه فقال : جوليها نطقت بتهدج ريداك ت...تجرب
افلت يد واحده و ادخلها تحت لباسها الداخلي و بدا يحرك اصبعان فقط بتمهل مميت جعلها تتاوه بدلال اذهب عقله
رفع نهدها الذي ما زال يفرك حلمته و ادخله في فمه وهو ينظر لها و كلما ارادت اغماض عينيها قام بعضها حتي تتركهم مفتوحتان ليتمتع بنظرات الشبق داخلهم
مجدرااااش انت هتع.....هتعمل فيه ايه
بدوجك من الي جااااايد جواتي وانتي فيتاني اريح حاااالي
ااااااه هعمل ...الي ..رايده بس خلصني
كان يقول كل كلمه من بين مصاته لحلمتها و شغفها يزيده شغفا بها
هعلمك ...كل حاجه ...بس خليكي وياي متسبنيش
ترك نهدها والتقم شفتيها قليلا ثم ابتعد ورفعها عنه حتي يزيح عنه بنطاله و حينما اصبح عاريا اجلسها فوقه رافعا رجولته للاعلي حتي لامست بطنها اااااخ هكذا صرخ حينما لامست انوثتها رجولته
ثبتها علي هذا الوضع وهو ينظر لها دون فعل شىء الا انها بدأت تتحرك فوقه بعشوائيه تركها هو ليري ماذا ستفعل
مالت علي رقبته تقبلها بجهل ثم صدره وهي تعبث في شعره
امسك مؤخرتها بيديه معتصرا اياهم وهو يحركها بقوه
رفعها ووقف بها وهو يقبلها حتي الصقها بالحائط و لف ساقيها حول خصره و ثبتها بجسده القوي امسك رجولته واضعا اياها علي مقدمه. انوثتها وهو يقضم ثديها باسنانه وهي تحاول الوصول لرقبته لتفرغ فيها رغبتها بتقبيله حينما وجدها تتحمل عضاته القويه اخذ يحرك رجولته بسرعه اكبر ابتعد قليلا وهو يقول بانفاس لاهثه : ماجدرش اتح....مل
ردت هي : و.....لا ....اني
تحرك بها نحو الفراش ثم القاها فوقه و سريعا فرق بين ساقيها ممسكا فخذيها بقوه مؤلمه و جلس علي عقبيه مدخلا راسه بينهما التهم شفرتها اليمني واخذ يمتصها ثم اليسري و هي تتاوه و تجزب شعره مد لسانه داخل انوثتها ليلعقها بنهم وترك احدي فخذيها و امسك بيده ثديها يعتصره بشهوه وهو ياكل انوثتها اكلا والجميله تتلوي تريد الخلاص
ابتعد فجاه فنظرت له دامعه تتوسله ان ينهي ما بداه
وقف علي ركبتيه و اجلسها بقربه و نظر لها بتوسل : حطيه في بوجك يا بتول مصيه لجل خاطري
نفذت طلبه في الحال وامسكت رجولته بين يديها ثم وضعته داخل فمها ولكنها تجهل ما عليها فعله
فقال لها : مصيه كيف ما بتاكلي المصاصه واني هساعدك اخذت تلعق في رجولته بنهم وهو ممسك شعرها بيد و الاخري يعتصر ثديها اعجبها الوضع حينما وجدته مثار بهياج فتحركت بانوثه فطريه داخلها تحت تعجبه وقفت علي ركبتيها في مقابلته والتصقت به مقبله اياه و امسكت رجولته بيدها تحركها عليها كما علمها في المره السابقه اهتاج اكثر وفرك حلمتها بقوه ليزيدها هياجنا مثله ثم القاها علي الفراش خلفها و انقض عليها ياكل ما يقابله من جسدها باسنانه
وضع رجولته بين فخذها واغلقهم عليها بشده و بدا في التحرك صرخت هي في شبق و قربته منها اكثر وهو يملا ثديها بعضاته حتي شعرت ان حلمتها ستقتلع منها ولكنها احبت هذا الالم الممتع
اخذ يزمجر بصوت خشن تزامنا مع اهاتها المليئه بالانوثه امسك رجولته بيده ليحكها بقوه في انوثتها حتي شعر برعشتها التي تلاها انهمار ماءها مغرقا رجولته فاسرع من حركته وما هي الا لحظات و قذف هو الاخر
بعدها القي بجسده فوقها وهو يلهث بقوه و يوزع قبلات حانيه علي رقبتها كنوع من الشكر لما فعلته معه

🌛 عدنان 🌜+١٨🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن