PART |19|
published
27/4/2022____________________
رمشتْ عيني بـغيرِ فهمٍ وشعرتُ بالتردد داخل قـلبي لـما نبسهُ،صوتهُ الخشن بعثَ دواخلِ الحيرةً وعلمت ان القادم ليس بالإخلاقِ ابدًا.
اضافتهِ لـكلمةِ خاضعة زادت القلق بل و التشوقُ داخلِ،جزءً منِي خائف و الأكبرُ متحمس وفضوليًا عمّا يرمِـي إليهِ.
"مـاذا تقصد؟،ماذا سنفْعَل؟"
بـكلِ تلاعُب وجُرأة هو رسم ابتسامة جانبية بينما يدهُ اليُسرى اخذت مجراها بَـشدّي من مؤخرتي ضاربًا منطقتينا ببـعضها.
"سـأحتَلكِ بينَ إستعـمارِ ضاربًا اياكِ بـمتفجراتٍ تـجعلكِ تنحَنـي امامِ طاعةً اسبِيرانزَا"
رمانـي بـتفسيرٍ غير مباشرٍ فـسبب انعقادِ حاجبـايِ بـخفة،فـجاة ودون سابقِ إنذار التحمَت انوثتـي بـذكورته فعلًا منهُ قاصدًا فـبغيرِ سيطرةً انفرجَ فمِ بـتآهوً و اُغلقت عيني خدَرًا.
"مُـصطلـحاتُكَ صعبةً سيدِي،وضِح لـي اكثر"
داخلِ اليقينُ الكـامل على ما ينوِي فعله وبالفعل بدأتُ بـرسمِ تخيُلاتٍ لهذا،يدهُ تمددْت لـسحابِ فُستـاني من الوراء يـضعها هنالكَ دون اي حركةٍ اخرى.
"ان تسببتِي بـأيِ مشاكلَ لـرجولتـي فعلـيكِ حَلِها بـنفسكِ وإلا العواقِب لن تعجبكِ"
رفعتُ رأسي لأناظِرَ عينهِ التي تثقبُني بـتحليلٍ
"انتَ ستـجعلنِي الْمسكَ؟"
ووسطِ محاصرته لـي وراء طاولةُ الحوض بـجسدهِ الضحم رفع يدهُ الاخرى ناحيةِ غُرتـي قائلًا بـهسهسة:
أنت تقرأ
𝐁𝐄𝐓𝐖𝐄𝐄𝐍 𝐀 𝐃𝐈𝐍.✓
Random[SEXUAL CONTENT] فتَاة لا يُهلِكُها إلا الدهر،إنهزمَتْ امام عِشقَ وزير الدِفاع..!