"الامان اعلى منزلةً من الحب، فلاتقترب ابداً حين تنبهر، واقترب حين تطمئن فقط."
____________________
هدى :ليش هيج تـگوليـن رقاويرقيـة: انـي لو مادازه أمنة جان ماجت سراب وسوت هيج بينا
هدى: تدرين ابو الحسن ڪال فاتن جذب ماميتة مخطوفة بس مانعرف وين
رقية : حلفي
هدى: والله لان لو تريد تموتها جان ڪتلتها وعافتها بالباب ومشـت مو تاخذها وياهااا
رقيـة: ااي والله صدك هالولد صدك ذكي
ابو الحسن :شڪراً ع حسن الاطراء هههههه
رقيـة: اهلاً وسهلاً 😅
هدى:اباوعلهم ندمجو سوه وضحك ورقيـة نسـت منو هـذا
باوعتلها جان تسڪتابو الحسن : شفـت هدى شڪد تڪرهنـي
عفتـهن وطلعـت أدخـن براا
لحگني باسل راد يـحجي رفعـت أصبعي بمعنى ااشش لاتحجيباسل: هالبنيـة مادري شبيهاا ويـاا أبو الحسـن حيـل تڪرهه
عفـت أبو الحسن ورجعـت دخلـت للغرفة وصحـت بوجه هدى انتي شبيج بابا انتي مسودنة شدعواج ترا ابو الحسن هو الوحيـد الفزع وراد يـنقـذ أختج
بس مايغـزر بيج مع الاسفضحى : ڪعدت بسد المرة جان تگلي انتـي مجبوسة يخالة جبسـة عرس 7 سنوات يلا يصير عندج ضنـه
تروحين دڪاترة يڪولون ڪلشي مبيج شڪد سألتني صارلج مزوجـة بنيتي
كتلها صار ست سنوات بشهر الـ12 اقبط الستة وأبدي بالسابعة
ردت عليه بحيل الله بنص السنة السابعة تحبلين يخالة واذڪريني بالدعاء
بوستها عبنها فرحتني وهي ابنها أخذها وانـه رجعـت
شفـت هدى شلون تتصرف وياا ابو الحسن
اشوف الحسـن شلـون روحـة ممـرودة من تصرفاتها الدبشةڪتلها ترا ابو الحسن 3مرات حرك قضية ضد ابوي واخواني ولد ابوي
هفيـت عباتي وطلعت من المستشفى
أبو الحسن امشينا
ابو الحسن : وين ضحى
ضحى: القريـة .....
ابو الحسن :شنسوي هناك
ضحى :مانضل دقيقة هنا هاي ماتستاهل هالتعب ڪلة عقلها محجر اڪلها لجاجة تبيض تگلي لجاجة تلد
ابو الحسن : ههههه والله يااضحى ضحڪتيني
ضحى :والله يخوي زهڪتني هالبـت
ابو الحسن :تحمليها الخاطري
ضحى: يالحسـن أنـت عاقل تتقبل اهانتها وحجيها لدبش
ابو الحسن : روحي بيها لو تـاخذ رويحتي هم حلال عليها
ضحى: أوف يخوي شوڪت اشوفنك مرتاح
أبو الحسن: دمشينا نطب ونشوف بلـوة رقيـة شلون
توجهـت للدڪتـور شرحـلي عن عمليتها
أنت تقرأ
ســت أرواح
Mystery / Thrillerسأخـط لـڪم قـصـة سـت فـتـيات ينتـظـرن تـحقيـق أحلامـهن يـسعـن جاهداً أن يـزيـلـن لـقـب أنـتِ عـار للمـجتـمع آراء أخـرى يستـسلمـن أم يـحاربـن الالـم الـجـوع والـفـراق وڪم روح ستـغـادرنا بـسبب ظلـم العادات والـتـقـالـيـد. 💔 (مستـمـرة) اللڪاتب...