إشتقت لشفتاك شوقا لا يطاق ..
بحتت عنك كل هده السنين التي مرت . رغم إحباطي انني لن اجدك مرة اخرى ..
وها انت بين ذراعَي ،ألتقط عبيرك بأنفاسي حلوتي ، فلا تضني انني سأترككي تفري مني مرة اخرى ..
" لا يعقل..، إنها هي .. إلينا " همس تايهيونغ بعدما لاحظ مجيئها .. أومئ له جيون مبتسما .. تحت نظراتها المستغربة
* هل يعرفني ..؟! كيف عرف إسمي!؟ * هدا ما كان يدور في عقلها قبل ان ترجع ببعض من الخطوات إلى الوراء لم تشعر حتا وصلت الدرج ، إستدارت صاعدة للغرفة التي كانت بها ، فرغم مساحة المنزل الكبيرة ضل منسوخ في عقلها مكانه
" ألم تخبرها صحيح ؟!.." تحدث تاي موجها السؤال لجون الدي بدا مركزا معها ومع كل إنش منها أدار نظره إلى تاي بدوره مهمهما له
" لا اضن انه الوقت المناسب .." تحدت جون كجاوب لسؤاله بينما تاي نظر بنظرات مستهزئة نوعا ما والذي لاحظها وعرف مغزاها الاخر
" لو علمت انها ستغيرك هاكدا لبحتث عنها تحت الارض من اجل هاد الاسلوب المهدب ههه"
أمسكه جون من ياقته مع بتسامة جانبية والتي يتظح كل شيء عبرها .. قربه إليه اكتر تحت نظراته الحادة . التي أرسلت القشعريرة لتاي تلقائيا
" ماذا قلت ..؟! "
همس جانب ادنه مباشرة . جاعلا من نبرة صوته اكتر حدة وخشونة والذي إبتسم تاي يبتعد عنه ويعدل ياقته المبعترة بحدما حمحم بصوته يحاول فرظ وجوده
" لم اقل شيئا... يا صديق فقط امزح"
قهقه جيون لكلماته مرخيا لجسده على الأريكة بينما تاي ضل يستوعب تحوله هدا لقد اخبرتكم انه منفصم الشخصية . في لحظة رجع يضحك
" وانا ايضا .." تكلم المنفصم يقهقه وصط حديته تحت نظرات تاي التي تحاول الإستيعاب ..
الجهة الاخرى ..
جالسة وصط حوض الاستحمام الذي جهزته لها لورين ، الخادمة الشخصية ..
الحمام : حطيت صورتين وأنتو الي عجبتكم كملو بها القصة..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تفكر في الذي جرا قبل قليل..
* كيف يعرفني ودالك الضخم انقدني فقط أمس؟! صرت اخاف اكتر واكتر منه.. ولهذا سؤلته لماذا أنقدتني ولم يجب هل كل هذا خدعة !؟ او هو معهم وإشتراني من داك الوحش المتعجرف؟! يجب علي ان اهرب لا أريد البقاء اكتر مع هذا الضخم الدي لا أتدكر إسمه
