اسلو ونجومم ولنجعل هده الرواية كسماء لامعة 🌠🌌
إستمتعو 🦋🍿
________
" انه امر جميل ان اجد صغيرتي هنا ، هل اشتقتي لي بهده السرعة ؟"
تكلم بإستفزاز يلعب بالقلم بين أصابعه ." ما الذي..."
تكلمت انا في صدمة من امري ، امسك دقني ويقترب الي ،لقد قال له سيدي ، مند متى ورجال الشرطة تحترم رجل مافيا .وضع يده على عنقي يقربني اليه اكتر ، حشر راسه في رقبتي يقبلني بلطف إلى ان تاوهت إثر قضمه لي ، قلبي ينبض بوتيرة أسرع عكسه تماما هادئ رغم كل هذا ، إبتعد عني ببطئ الى ان وصل الى الباب واقفله بالمفتاح .
مفتاح !!
ما هده اللعنة التي ورطت نفسي فيها ، كدت انطق لولا انه هجم على شفتاي يعنفها بقبلة صاخبة ، رغم انني لم ابدي اي ردة فعل كمبادلته ، قطع تلك القبلة الصاخبة وصرت اتنفس كأن الهواء لم يزرني مند مدة .ما الذي يحدت واللعنة انني جئت لاشكي عن حبسه لي وتقبيله ولمسه لجسدي دون إرادة وهدا يعتبر تحرشا ، لكن هو يفعل كل هدا فالمكان الدي جئت لاشكي فيه ، مختل ، او ربما انا المختلفة .
ما قصة هدا المنحرف .
مد يديه الى ظهري صاعدة تادريجيا الى مؤخرة عنقي يقربني اليه كتر ولازال يقبلني ، يمتص شفتي السفلى تارة والعليا تارة أخرى ، لقد كان عمدا فقط لاطلق تاوها عندما قرصني ، استغل الفرصة وحشر لسانه يستكشف ما يحتويه تغري ، قطع القبلة فور سماعه لرنين هاتفه الدكي.
" في الوقت الغير مناسب "
والعكس لي ، في الوقت المناسب .
اجاب يرص على اسنانه تم ابتعد عن ليمسك الهاتف ، عدلت تنورتي بسرعة تم اتجهت لخارج المركز بعدما فتحت الباب بالمفتاح المعلق عليه .العن نفسي في كل خطوة اخطوها .
لا يمكنني الهروب في هده اللحظة اعلم انني مراقبة ولهذا دهبت الى القصر مباشره .~ AUTOUR POV :
انتهى من مكالمته يمسد جبينه بقلة حيلة لا يعلم ما يفعل مع هده الطفلة ، هو يحاول ما امكن ان يجعلها له وحده لكن لا يعلم الطريقة التي يكسبها بها كل ما يفعله هو التفكير فنفسه ،
يريد ان يعاقبها لكن ينقلب عليه الأمر معاقبا نفسه ، في كل مرة ياتي الى البيت مصاب يتحجج بشيء رغم انه هو من فعل دالك ليخفف غضبه ، كم انتظر وبحت عن تلك الصغيرة بعد ان فقد اترها حين كبرت وانتقلو من مسكنهم .هي متل الكنز التمين له لا يريد اديتها ولا يريد خسرانها .
فقط يريدها له وحده .
أنت تقرأ
إخضعي لعشقي ..||..Submit to my love
Teen Fictionإشتقت لشفتاك شوقا لا يطاق .. بحتت عنك كل هده السنين التي مرت . رغم إحباطي انني لن اجدك مرة اخرى .. وها انت بين ذراعَي ،ألتقط عبيرك بأنفاسي حلوتي ، فلا تضني انني سأترككي تفري مني مرة اخرى ..