اتمنى تتفاعلو مع الرواية وتتركو تعليقاتكم الحلوة عشان انزل بسرعة .
إستمتعو 🦋🖤
_______
" لم اكن اعلم انك لديك مخططات طفولية ، لو فكرتي بطريقة بها مخاطرة اكتر لكان احسن "
كان هدا صوت جونكوك بلا شك إستدرت اليه بعدما افلتمي الخادم كان واقفا مسندا ظهره على السيارة ويضم دراعيه الى صدره ،
لا اعلم لكنني شعرت براحة لانه هو من امسكني ، لا يمكنني تخيل حالتي لو امسكني احد خدم والدي لكنت فالقبر الآن .
" ادخلها ."
امسكني داك الخادم اللعين لكنني تحركت بفوضوي فافلتني .
" لا داعي لدالك سادخل بنفسي . "
ركبت السيارة وقفل الباب ورائي بعدما تأكد بعدم فتحه ، غادرنا من امام المحل . كنت اشعر بنفسي اختنق لداك الصمت ولهدا قاطعته اصرخ بغضب .
" اتضن انني إد لم انجح من الهروب منك هده المرة سوف استسلم ، سأحاول مرة اخرى والمرة التي تليها بدون إستسلام وعندها لن تمنعني "
إكتفى بالصمت فقط وقد اشعل غضبي اكتر لو اجابني لكان احسن ، كنت اشعر بعبئ كبير اريد ان افرغه فأحد
انا من النوع الذي لا يكتفي بقول القليل ج.
نزلت دموعي وفتحت فمي لاتكلم مرة أخرة بحنق ، أحمرت عيناي شدة البكاء والشهقات المتتالية ولازال مراكزا مع الطريق بلا مبالات او دالك ما يبدو فقط ، لاحظت جيدا كم الغضب الدي يتخلله ، يعتصر المقود بين قبضته بغضب .
" اكرهك جونكوك اكرهـ.."
قاطعني هده المرة لكن من نبرته يتضح الغضب ، رمشت بقوة عندما صرخ بقلة صبر.
" إخرسي ، وإلا سأضاجعك فالسيارة "
توسعت عيناي بصدمة من كلامه ،
الا يخجل ؟ لا اعلم من اين يأتي بهده الجرئة ، كانت ملامحه كالصخر لم يتغير شيء بينما انا اتحارب فالمقعد الخلفي مع كتلة الدماء التي تجمعت في خدودي من الخجل .
جمعت قبضتي ومسحت الدموع العالقة في رموشي ، كان يلقي نظرة علي من المرآة من حين إلى آخر ويعود يركز على الطريق ، قطبت حاجباي لاسأله .
" هل تحاول إخافتي ؟ "
كانت نبرتي هادئة نوعا ما عكس التي قبلها ، نظر لي من مرآة ، نظراته حادة ومظلمة خشيت ان اتعمق بها ولا اجد طريق العودة .
" لا أحاول إخافتك بل أحدرك من الدي سيحدت إن لم تصمتي وليكن في علمك كلامي ليس مزاحا "
إبتسم بجانبة يركز مع السياقة ، نبرته جعلت مني أصدقه لدرجة أن الدماء تجمدت بساقاي ،
أنت تقرأ
إخضعي لعشقي ..||..Submit to my love
Teen Fictionإشتقت لشفتاك شوقا لا يطاق .. بحتت عنك كل هده السنين التي مرت . رغم إحباطي انني لن اجدك مرة اخرى .. وها انت بين ذراعَي ،ألتقط عبيرك بأنفاسي حلوتي ، فلا تضني انني سأترككي تفري مني مرة اخرى ..
