" ارجوك إتركني اعيش لا أريد الموت
لا أزال احتاج حياتي .."تمتمت بكلمات متقطعة إثر شهقاتي..
إبتسم بدوره متجها نحوي
لم اشعر حتا زحفت للوراء تلقائيا بينما هو قد جلس بحافة السرير ولازال يبتسم
ضل يمسح على وجنتاي بلطف
وانا متصنمة
لكن ليس بهده السهولة ، لا يجب علي تركه هكدا
نفرت يده عني بعنف متصنع" هل انت جائعة .."
تكلم تزامنا مع إستقامته من على السرير
أومئت له برأسي كجواب لليومئ لي هو الآخر
لا تلوموني كيف فعلتها فإنني ايضا مستغربة
ولهذا قررت أن اقطع رأسي الدي أومئ هذاطبَّقَ أصابعه مصدرة صوتا ..
وتلقائيا دخلت تلاتة الخادمات للغرفة وهن يحملن الاكل..
كانهم كانو ينتظرون امام الغرفة مند زمن
كانت الأولى تقود كعربة ما وبها انواع الاكل
والتانية التي كانت تحمل انواع العصائر ..
وتالتة الأخيرة لم تكن تحمل شيء فقط جائت لوضع تلك الكلات فوق السرير بشكل افضل ..
لن انكر انه راقني الاكل بالفعل والذي كنت أراه فقط فالمجلات وبرامج الطبخالاكل :
جلس على كرسيه مرة اخرى ، يتصفح هاتفه بملل
بينما انا كل همي هو ملئ معدتي ، التي باتت تصدر اصوات عصافير..
لكنني لن انكر انني نفيت عدة مرات ..
لإسراف تفكيري الدكي
فربما يكون الاكل مسموما او ما شابه ،
يريد إغرائي بجمال الاكل والوانه الجادبة..
لكن لا يعلم ان هده الخدعة لن تمر علي بسهولة .." إنه غير مسموم فقط كلي "
تكلم ونظراته على هاتفه داك ..
منغمس مع هاتفه
طبقت شفتاي افكر توتر ..
لا لا يمكن هذا ..
هل يقرئ افكاري ؟!
لم انطق بكلمة ، لقد صرت اخاف من هذا الإنسان اكتر من دي قبلأنهيت أكلي وانا اشعر بالإمتلاء..
حملت الخادمة الاكل بعيدا والتي مند مجيئها وهي تنتظرني ان انتهي ..
ترجلت من الغرفة قافلة الباب ورائها بعدما إنحنت بإحترام لجون.." لماذا أنقدتني ..وانت تعلم بأنهم سيبحتون عني"
همست بخفوت ، اشابك اصابع يدي..
بتوتر بادي على ملامحي ..
أبعد نظره عن الهاتف يناظرني
تلاقت نظراتنا عنوة" اظن انك تشعرين بالتعب ، خدي هذا مهدئ الآلام "
إستقام يبحت برف صغير جانب السرير ..
والدي كان فيه مجموعة من الأدوية ، كل ذواء يصلح لمرض ما لا ربما كانت حالة طارئة ..
اخرج مهدئ الآلام
كنت احتاجه كتيرا فراسي يؤلمني وبشدة.
اخدت الدواء و ارتشفت بعضا من الماء" نامي لترتاحي.."
تحدت بنبرة محاولا جعلها لطيفة لكن حدة صوته جعلتها كأنه يأمر ..
اومئت له كجواب ..
ولا اعلم مرة اخرى لما أومأت له...
إستيقدت إلينا تتفحص الساعة الملفوف بعيناها ..
والتي كانت 14:59
فركت عيناها بكسلإستقامت مترجلتا من الغرفة ولازالت تحت تأتير النوم
والذي أظهرها اكتر لطافة من دي قبل
ظلت تمشي في داك الرواق الدي يشبه المتاهة لشدة كبره
نزلت عبر السلالم المؤدية إلى غرفة المعيشة
" واللعنة .."
همست بداخلها ..
بعدما تقابل نظرها بجون ورجل جانبه
ربما صديقه" لا يعقل..، إنها هي ..
إلينا "
همس تايهيونغ بعدما لاحظ مجيئها ..
أومئ جيون مبتسما ..
تحت نظراتها المستغربة* هل يعرفني ..؟!
كيف عرف إسمي!؟ *
هدا ما كان يدور في عقلها .....
اعلم ان البارت قصير جدا لاكن عندي ضروف ولهيك رح احاول اعوضكم فالبارت الجاي..
يـتـبـع 🤍✨
أنت تقرأ
إخضعي لعشقي ..||..Submit to my love
Teen Fictionإشتقت لشفتاك شوقا لا يطاق .. بحتت عنك كل هده السنين التي مرت . رغم إحباطي انني لن اجدك مرة اخرى .. وها انت بين ذراعَي ،ألتقط عبيرك بأنفاسي حلوتي ، فلا تضني انني سأترككي تفري مني مرة اخرى ..