الأمان أولًا .. ثُمَّ بقيَّة المشاعر ".
أكتوبر المرجان 18
بقلمي الكاتبه ايوو
تفاعلوو وعلقوو بين فقراات مو بس مشاهده الخااطر الله
.....جمر: هد ايديي شمتساهل وياي كل هاذه ومتساهل لو ممساهل شلون هاا
المرجان: ايي اني هسه اشوفج شسوي
جمر: هز راسه وجرني من شعري وكومني احس شعري يتگطع بديه يحجي وهوه يهز بيه احس شعري راح
المرجان: انيي منا وهيجج اعرف شسويي ويااج ضاهر انطيتج عين زاايد شمرتها بل كاع
جمر: شمرني على كاع وكعت على ايدي احس ايدي راحت درت وجهي علي نزع حزامه وصار يضربني بطريقه اسووء منها ماكو ويا كل ضربه احس روحي تطلع جسمي احسه يطلع ناار جرني من ايدي وكومني
المرجان: ماا متسااهل موو اني اعرف شلون اخليج تحمدين ربج على تعاملي وياج قبل امشي وياي
جمر: سحلني للدرج واني اتعثر بخطواتي
وصلت للدرجه جان يكولالمرجان: اشمرج مناا واخليج تتكسرين هاا
جمر: يحجي وهوه يدفع بيه رجع سحبني وكال
المرجان: لوو اشمرج منا واخليج توكعي گبل للكاع ما تتعذبين بل بايات هااا اخليجج تموتين لوو تضلين عااجزه طوول عمررج جااوبينيي شنو التردييي
جمر: عووفنيي يليي اريده تعووفني وبسس تطلع بره حياااتيي
المرجان: ههههه اطلع بره حياتج موو ايي تدللين اني هسه اطلع
جمر: كال هيج ودفعني من الدرج ورجع سحبني
المرجان: هاا خفتي موو لا لاا تخافين بعد ورااج هواي هسه اشوفج الخوف على اصوله تعايي
جمر: سحلني ورا ونزلنه للمطبخ شمرني على كاع وراح مدري شيدور شوي وطلع سكين شغل الطباخ وصار يحمي بيها لدرجه صارت حمره التفت عليه هزيت راسي برعب ورجعت ليوره صار يتقرب مني كل خطوه يتقرب مني بيها ارجع اضعافها لحد ما نضربت بل حايط تقرب مني ولزم ايدي
المرجان: شو نبلع السانج تحبين تجربين شعور الحرق
جمر: هزيت راسي بخوف ب لا ودموعي تنزل وعبرتي خانكتني
المرجان: لا؟ ليش لا بل عكس شعورر حلوو اني مجبره هواايي
جمر: يحجي واني ابجي وشهك وكل شهكه اشهكها احس گلبي ينغزني من الوجع جر ايدي وقربها اله اكثر
المرجان: تتحبين ارسملج شي
هاا هم لاجمر بغصه: يلي تريده سويي افضل اتاذه يوم او يومين على أني تاذه طوول عمريي ماحس غير ضربني راشدي احس خدي صخن منه
جر رجلي وكال
أنت تقرأ
أكتوبر المرجان 18
Mistério / Suspenseلَم اكن طفلاً عادياً الذي كَبر بين الضجيج والخوف سيبقى طفلاً حَتى لو اصبح عمره ثلاثون عاماً قد هزمتني الكثير من الأشياء وبعثرتني وكسرني من رأيته لي أمان وقد رأيت الخوف وقت بت خوفاً لا سعي لغداً كل العالم يريد اسقاطي لكني مازلت واقفاً برجلين هزيلتين...