" انه المَرت عليَّ ايام يكتِل ثكَلها .جمر
أكتوبر المرجان 18
بقلمي الكاتبه ايوو
.............
تالا: درت وجهي وجان اشوف أيان
أيان: انته صدك واحد عديم الرجوله
محمد: انته شعليك وشجابك اهنا
تالا: انتوو منين تعرفون بعض وانته شجابك اهنا شكااعد يصيرر واختيي وينن
أيان: انتيي يلي منين تعرفيي وشجابج اهنا
محمد: ماايخصك يلي بينه ينحل بعدين مو وكته
أيان: ليش خايف تعرفك وتعرف سوالفك
محمد: اااياان
أيان: سحبتها عليه وحطيت سلاح براسه.. سكتت الك بمافيه الكفايه ستاذ محمد
تالا: عفتهم يتعاركون ورحت ادور على اختي واسمع عياطهم مافتهمت شنو البينهم ومنين يعرفون بعض جان كل همي اختي ضليت ادور عليها اخر شي فتت بغرفه لكيتها رابطها على كرسي ركضت الها... ميلارر
فتحت اديها وشلت الاسق من حلكها
ميلار: شتعلت ميلار وابن عمج الخيخه لججج يخطفنيي انيي وخري عنيي
تالا: جريتها ووين موليهه وكت سوالفج هسه
ميلار: وخريي عنيي اكولجج لاا اربطج وياا وخري دفعته وطلعت
تالا: طلعت وراها اركض
ميلار: لكككك ممحمددد تخطفنيي ابوو النسواان الخيخهه انيي الك طلعت واني اركض لكيت خشبه اخذتها وركضت
تالا: لجج اسكتيي
ميلار: وخريي عنييي لك انته شلوون تجرئت تسوي هيجج هااا والله العظيم اليووم اله امووتك
محمد بستهزاء: هههه اختج قاتله شتطلعين انتي
ميلار: دفان كلت هيج وضربته بل خشبه على ضهره
ايان: انتيي شسوويتيي
ميلار: توخرر مني لاا اموتك ويااا وخرر دفعته
محمد: لججج تخبلتيي
ميلار: رجعت ضربته كل مايحجي اضربه بمكان
تالا: اريد اوخرها منه ماكوو تضربه وتخلي يكوم وترجع تكعده بضربه اخر شي جريتها عليه.. لججج تخبلتيي شبيججج هااا
ميلار: لك ابن سعااااد تخطفنيي صايرر رجال وبراس خيررر ابو النسووان لوو بيك خيرر تروح تلزم امك وخواتك ا.....
تالا: جرتيها وسديت حلكها وهيه ترافس بيدي اخر شي عضتني وكملت تصيح وهوه يون بل كاع
ميلار: لكك المزنجرر لوو بيك خيرر وخير جاان رحت مشطت شعرك مسويلي تسريحه الديج هوه ثوور هدينييي اكولجج هدينييي روح شوق ابووك متزوج على ابنك بناانيه واتبه يلي يكول علي توقفه يوديي الهاااا يل عاارر انته وامككك سعاادد سحوورهه
لك...
أنت تقرأ
أكتوبر المرجان 18
Mistério / Suspenseلَم اكن طفلاً عادياً الذي كَبر بين الضجيج والخوف سيبقى طفلاً حَتى لو اصبح عمره ثلاثون عاماً قد هزمتني الكثير من الأشياء وبعثرتني وكسرني من رأيته لي أمان وقد رأيت الخوف وقت بت خوفاً لا سعي لغداً كل العالم يريد اسقاطي لكني مازلت واقفاً برجلين هزيلتين...
