تجاهلوا الأخطاء الاملائيه
ڤوت قبل أن تبدأ في القراءه✨
________________
بعد أن ذهب يونجي ليترك الساحه لصديقه وفتاته أن يعزفان ، هو يعمل بأن هناك شئ يحدث بينهم ولكن ينتظر أن يبدأ احد منهم الحديث معه
نظر إلي صديقه الاخر وهو غارق في الحب مع محبوبته ولكن لا يستطيع الوصول إليها ، شعر بالحزن لما يخوضه من ألم ، أمام عينيه ولا يستطيع الوصول لها
ضحك بسخريه داخله فهو أيضا يعيش في ألم مع طفلته الصغيره التي يراها أمامه الآن تقف مع رجل آخر يضحكان ، وكأنها نست ان هناك رجل أخر تواعده
نظر بحزن لها فهي لم تُلقي نظره له منذ دخولها وكأنها تتعمد تجاهله ، غاص قلبه في الألم لتجاهل طفلته له ، أراد الذهاب لها يُراقصها علي أنغام مُوسيقي هادئه ، يغازلها بكلمات الحب العميقه بقلبه لها ، يخبرها عن كم خطفت قلبه بطلتها التي اوقفت قلبه لبعض الوقت ، كان قلبه يحترق لهمسات الرجال عن جمالها ، أراد الذهاب لها وتقبيلها أمام الجميع ليعلموا انها له وحده ولا يحق لهم الحديث عن مفاتن طفلته ، ولكن لا حول له ولا قوه لا يستطيع فعل شئ
سكب ماء بارد علي قلبه فهو لا يُريد أن يَحدُث مُشكله هنا بسبب غيرته اللعينه ، هو يعلم مُنذ البدايه أن هذه ما سيحدث ، يجب أن تبقا علاقتهم سراً كي لا تأخذه والدتها منه بحكم أنه خادم لا يليق به أن يكون مع ابنة الآيرل
عندما رأها تقف وحدها قرر الذهاب لها يُحادثها فهو يحق له ذلك
تبدلت ملامحها للأنزعاج عندما رأته قادم لها ، غاص قلبه في الألم أكثر لرؤية ملامحها المُنزعجه لرؤيته وليست السعيده
تنهد وحاول رسم أبتسامه هادئه عكس ما بداخله ، وقف بجانبها وهي أطلقت تنهيده مُنزعجه ، أردف بهدوء يَنفي ما بداخله
"مُنذ أن رأيتك خُطفى قلبي لجمالك أيتها الاميره الصغيره""لما أنت هنا يونجي الم أخبرك لا يجب أن يرانا أحد سوياً"
ألمه قلبه أضعاف لما قالته طفلته ولكنه لم يُظهر ذلك وظل مُبتسماً لها
"الجميع يعلم من أنا دَيانا لذا لن يشك أحد بعلاقتنا"هو يُحاول مُرادتها كي لا تحزن منه ، وعندما انتهى صديقه من العزف أشعلت الاضواء مره أخري ، ذهب وتركها كما أرادت
في طريقه وجد ڤينا تركض وهي تبكي شعر بالقلق ذهب خلفها ، وجد يد تُضع علي كتفه توقفه وكان جيمين تحدث بأنفاس متقطعه قلقه تدل علي ركضه لمسافه
"الم تري ڤينا ، بعد إنتهاء المعزوفه وجدتها تركض وشعرت بالقلق فكانت تبكي"
YOU ARE READING
|| قمرهَا وأسمَرتهُ || P.JM ✔
Fanfiction"مكتمله" إن كان للحُب مَعني فبين سطوري لن تجد شئ سوي الالم والبُكاء ، الخذلان والفقدان ،إن أحببت فلن يكتمل ذلك الحب لأنه وبأختصار مُجتمعانا لا يسمح بذلك ، عُنصريتهم وكراهيتهم هي المُتحكمه بعقولهم يقتلونك بألسنتهم السامه ، وإن حاولت الاختباء منهم فلق...