آسفة لاني لم انزل بالامس، واسفة على البارت القصير لكن اعذروني فمن اجلكم فقط سهرت على انهاءه حتى الساعة 03:10
رجاءا تصويت لرفع المعنويات 🥺😥
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــإلتفت اليها جو بصدمة مما قالته، ثم رفع حاجبيه بتعجب وسألها مجددا.
ــ ماذ قلتي!؟
رفعت عينيها الحمراوتين إليه ومعه وجهها كله نظرا لفارق الطول الشاسع بينهما
ــ قلت دربني
ضحك جو بعدم تصديق لما يسمعه، ثم التف وهو يرفع شعره بيده، ليقترب منها ساخرا، وبصوته الأجش قال:
ــ لا.. حقا، بكل سرور، هل من أوامر أخرى جلالتك!؟
لتنظر اليه باصرار عجيب وتقول بثقة
ــ أنا جادة، أريدك أن تدربني...أرجوك (واخفضت بصرها).
رفع حاجبه وقال:
ــ أممم واثقة جدا، حسنا، ولما قد أفعل هذا!؟.
ــ حسنا مارأيك... أفعل أي شيء مقابل أن تدربني
كان ينظر الى إنفعالها وحماسها واصرارها على التدريب وقد انفلتت منه ابتسامة صادقة جميلة لاول مرة، لكنه سرعان ما اخفاها خلف قناع البرود، وابتسم بخبث.
ــ أي شيء!؟ هل أنتي متأكدة.
نظرت اليه وقد ادركت ماقالته، لتصحح كلامها.
ــ أي شيء محترم
ــ هل فكرتي بـ.... يالتفكيرك المنحرف
لتحمر خدودها بشدة بطريقة لطيفة، فضحك عليها وكانت اول مرة ترى ضحكته الحقيقية، وللحظة لم تشعر بنفسها الا وهي تتأمله بابتسامة هي الأخرى بدون وعي منها.
وما ان لمح جو نظرتها تلك حتى ابتسم بمكر وهو يرفع حاجبه.ــ ماهذه النظرة!؟ هل بدأتي تعجبين بي، أنصحك الا تفعلي ذلك.
فجاة وقد استعادت وعيها اخيرا، فتلونت خدودها بحمرة الورد، هي ترى ما يحصل حاليا، كلاهما داخل المسبح، وهو الآن قريب منها بدرجة لا توصف، ولا تزال ممسكة بيده، فابتعدت فورا ووضعت يديها على عينيها وكانها ادركت للتو بانه لا يرتدي قميصا.
أنت تقرأ
امرأة آلشـيطـآن 🔞ــ بقلم الكاتبة حموش نور الهدى بلقرون
Mystery / Thriller♡رجاءا متابعة للحساب حتى نصل لالف اخ واخت ❤ ــ ان خيرت يوما بين حب، بطل أو شرير فاختاري الشرير لان البطل قد يضحي بك لاجل انقاذ العالم اما الشرير فسيضحي بالعالم لاجل انقاذك. هو ذلك الشيطان الذي يقتل ضحاياه بدم بارد، وهي فتاته التي اكتشفت خطته عن طري...