♡رجاءا متابعة للحساب حتى نصل لالف اخ واخت ❤
ــ ان خيرت يوما بين حب، بطل أو شرير فاختاري الشرير لان البطل قد يضحي بك لاجل انقاذ العالم اما الشرير فسيضحي بالعالم لاجل انقاذك.
هو ذلك الشيطان الذي يقتل ضحاياه بدم بارد، وهي فتاته التي اكتشفت خطته عن طري...
ــ لقد سالتك فأجيبي على قدر السؤال، وانا احدد ان كان مهما او لا، باي صفة دعاك للتعرف على والده!؟
ــ بصفتي حبيبته، لقد عرض علي المواعدة وانا....
نظر اليها وفتح فاهه، وراح يضحك بعدم تصديق، وهو يفرك مؤخرة راسه بغضب جهنمي يكاد يفتك بها وبهذه الجزيرة الللعينة
ــ كرري ما قلته بصفتك ماذا!؟
ــ حبيبته مالخطب..
فجاة لم تشعر به الا وهو يمسك بمعصمها بغضب جهنمي غير معقول ويدفعها ليرتطم ظهرها بالشجرة خلفها، ليصرخ بها بصوت عالي وبغضب هز كيانها من الرعب.
ــ مالذي تقولينه بحق الجحيم، حبيبة من ياهذه، حبيبةمن!؟ هل جننتي!!؟ أم تريدين ان تصيبيني بالجنون!؟
لترد عليه بصوت متلعثم مرتجف
ــ لـ لكنك أنـ نت قلت تقربي منه
ــ فلت تقربي منه لم أقل واعديه، كيف تجرئين على فعل ذلك (ضرب الشجرة قريبا من وجهها بعنف وهو يصرخ) كيف!!!!؟
ــ لما أنت غاضب لهذه الدرجة!؟ ظننتك ستفرح بهذا الخبر
امال عنقه يمينا وضحك بسخرية وغضب، وقد بروت شرايين جبينه من شدة العصبية، وتكاد اوتار بده تتمزق من الشد عليها
ــ لا فرحت كثيرا، حتى اُنظري إلى فرحتي يكاد العالم لا يسعها،
صمت للحظات ومد لها ظهره وهو يرفع شعره بيده، ثم التفت اليها مجددا وقد حاصرهها بينه وبين الشجرة، ضرب الشجرة بطرف قبضته، ثم ابتلع ريقه وهو ينظر الى داخل عينيها بينما قلبها ينبض بعنف، فجاة قال لها بصوت أجش غريب وكأنه يشعر بكل كلمة يقولها.
ــ لما إبتسمتي له، لما سمحتي له بالغرق داخل بحر عينيك،(امسك يدها الصغيرة التي تضمها ونظر اليها بعتاب ثم اغمض عينيه بعنف وفتحها مجددا كانه يحاول ان يمحي تلك الذكرى)
كيف طاوعك قلبك و سمحتي لذلك الحقير بلمس يدك (ابتلع ريقه بغضب من تلك الذكرى) بيديه القذرتين، لقد سمحتي له برؤية غمازتك
وقد مرر طرف سبابته برقة على غمازتها لتبتلع ريقها هي الاخرى وتغمض عينيها بضعف، وقد ثقلت انفاسها ببنما ينبض قلبها بجنون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
