part 11 | صوفيا

1.8K 39 10
                                    

يقف يصافحه ثم يخرج و نظرات آدم البارده عليه لن يثق به بهذي السهوله فالجميع يعلم من هو لليوناردو اخبث من الشيطان ذاته

ينادي على السكرتيره ان تأتي لتأخذ الاوراق الموضوعه على مكتبه و ترسلها عبر موقع لأحد شركائه خارج البلاد

وهو برجولته الهادئه و المرعبه استقام ليقف امام زجاج كبير يطل على المدينه بأكملها ينفث من سيجارته

يخرج الهاتف من جيب بنطاله يتصل على الياس مجيباً عليه الاخر بنعاس ' ماذا تريد آدم ، دعني انام لساعه فقط

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يخرج الهاتف من جيب بنطاله يتصل على الياس مجيباً عليه الاخر بنعاس ' ماذا تريد آدم ، دعني انام لساعه فقط. ليرد عليه جاعلاً منه يستقم بسرعة  'لديك خمس دقائق فقط ان لم اراك في الشركه سأهدم القصر على رأسك هل فهمت ذالك؟!.  يغلق الخط في وجهه ينظر لأمامه بشرود

يعيد ماضيه الذي جعله يصل الى هذا المكان الذي هو به الان اكثر ما يألم المرء هو ان يمت شخصاً يحبه امام عينه و هذا ما حصل مع آدم فقد رأى والده يطلقوا عليه الرصاص لم يستطيع مساعدته و حمايته

كان صغير جداً في عمر الاربع سنوات مختبأ  داخل خزانه صغيره يبكي على والده ،،، يغمض عينيه بغضب يرمي سيجارته على الارض ثم يعود الى عمله


................

ينشف شعره بمنشفى صغيره لتدخل عليه آيسل بعد ان طرقت الباب متحدثه ' الياس هذه هي ملابسك الخادمه من احضرتهم . يأخذهم منها ليتحدث بهدوءالغبيه اخبرتها ان تضعهم في غرفتي.  يذهب الى غرفه صغيره تضع آيسل اغراضها بها

يلبسهم ثم يخرج يلف اكمام قميصه للأعلى متحدث
' اعطيني الهاتف و مفاتيح السيارة بسرعة آدم لن يدعني على قيد الحياة .

تركض الى السرير لتعطيه  ما قال لتتحدث آيسل بلطافه تشبه ملامحها ' لكن سلاحك!!. ليجبها مقترب منها متحدث ' في السيارة يا صغيره لا تقلقلي .

يقبلها على خدها ثم يخرج تارك جميلته في غارقه في بحر قبلته ينزل الادراج يصرخ لناليا الجالسه تأكل السباغيتي متحدث ' اين زوجك العاهر اقسم سأقتله و ادع صغيره يكبر دون اب. لترد عليه منزعجه من جملته

BREVAN بريڤان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن