part 29 | ضيف سري

574 20 6
                                    

ابتسم يعود بالنظر اليها كيف تأكل و تتكلم مع طفلها  جلس على احد المقاعد الموجودة و عيونه ما ذالت عليها ينفث من سيجارته ،

اخبر الياس و مايس بالذهاب للقصر عارضوا على ذالك لكن عناد آدم انتصر عليهم ليصعدوا سياراتهم يتركوه مع حرسان شخصيان لحمايته، ينظر اليها دون ملل تأكل بشراها بعدما احضر نايل الطعام لها، اصبح المطر غزير جدا وصوت البرق و الرعد يظهر بين الثواني و الدقيقه

وقفت خائفة يدها على صدرها متحدثه ' ياللهي خفت كثيرا. ' ريڤي اجلسي مجرد اصوات رعد أهدئي. تحدثت صوفيا تطمئن قلبها لتجلس خائفه تنظر الى النافذه  ،،،يشاهدها  كيف لوجهها تراقب النافذة

رأته لكن بسبب الظلام لم تظهر ملامحه كثيرا دب الرعب بها عندما خيال  يبتعد للوراء من يدخل حديقتهم بهذا الوقت المتأخر  لتذهب ترتدي معطفها و تأخذ شمسيتها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رأته لكن بسبب الظلام لم تظهر ملامحه كثيرا دب الرعب بها عندما خيال  يبتعد للوراء من يدخل حديقتهم بهذا الوقت المتأخر  لتذهب ترتدي معطفها و تأخذ شمسيتها


الى الحديقه تنظر لجانب الشجرة و نايل ينادي عليها ان تعود ' اخي لقد رأيت احدا بالحديقه. تحدثت قلقه ليجيبها بملل ' بالله عليكِ ريڤي من سيأتي لهنا بهذا الطقس تعالي ستمرضين. لم ترد عليه لتكمل سيرها

ناحية الشجرة لم ترى احدا ' ماذا هل كنت اتخيل ام ماذا. بحثت في الحديقه جيدا ولم ترى احدا ، لتتراجع تريد العودة للمنزل لكن توقفت عن سيرها لشعورها دعست على شيئ تحت قدمها، انحنت كي تأخذها ' ساعة يد من اين آتت لهنا؟؟ .

ظلت تنظر اليها و تفكر لمن هذه و كيف آتت لحديقة المنزل حتى فتحت عيونها ببوسعهم متحدثه ' آدم . نظرت يومينها شمالها تحاول البحث عنه لكن لا احد سوى هي و الساعة التي بيدها،

دفلت للمنزل ترمي معطفها و الشمسيه على الارض جالسة جانب صوفيا و نايل ليتحدث ' لما خرجتي بهذا الجو الممطر ستمرضين. ' اخي آدم انه على قيد الحياة . عدل جلسته مصدوم من كلام شقيقته متحدث ' ماذا كيف عرفتي. ' انظر ساعته لقد رأيتها بالحديقه .

نظر للساعة حقا هي نفسها ساعته و تخرج منها رائحه عطره، نزلت دموعها متحدثه ' ان كان هنا لما لا يأتي الي هل ما ذال غاضب لاني خبأت عنه انه والد الطفل. ذهبت صوفيا تضمها تحاول التخفيف عنها ' ريڤي آدم يحبك جدا من المأكد انه يظن انكِ انتِ غاضبه منه لانه ذهب وليس انتِ لهذا لم يدعك ان تريه،، اتعلمي ما رأيك ان نذهب غدا للقصر و هكذا سنعلم ان عاد او لا.

BREVAN بريڤان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن