Guess what?
مين رجع لكم؟
أنا!
الشغف رجع مع اقتراب عودتنا إلى المدارس🥰✨️
للنسى، اسم هوكس هنا هارو كينجي
أيمن اهو علياء
المهم مش هطول عليكم✨️
و بين الضحكات و النكت و السخرية و الأم الذي كانت تضرب ابنها لأنه لا ينهى طعامه و تحلف له انها ستسحب منه الهاتف إن لم يأكل سأل شقيقتها علياء الأصغر سنًا يسرى "هاى نور هو انا هكون خالة" ابتسمت الطفلة ذو ٨ سنوات ببراءة غير مدركة لما قالته.
أمسكت علياء حافة الطاوله بقوة و هي تمسك ضحكتها بينما تجمدت هيكاري في مكانها و قد كان هوكس يحاول الا يضحك و في الجهة المقابلة له سايتو يلعن حياته و نفسه.
______________________________هاه؟
ماذا قالت؟
ما الذي سمعته؟
شعرت هيكاري بالاختناق و لم تستطيع أن تبتلع طعامه "اهه" كانت تحاول أن تخرج قطعة المكرونة التي علقت في حلقها من الصدمة بينما كان هارو يقوم بالتربيت على ظهرها برفق حتى يساعدها و قد كان على وجهه تعبير مضحك بسبب محاولته في عدم الضحك.
اتسعت عيناي أيمن عند سماعه سؤال أخته و حدق فيها بطرف عينه و قد عم الصمت في المكان لم يكن يوجد صوت سوا هيكاري التي تحاول التنفس بسبب المعكرونه العالقة في حلقها و صوت هارو و علياء و هما يحبسان ضحكتهما و لم يكونا الوحيدين.
"نعم؟" و أخيرا خرجت بعض الكلمات من فم هيكاري المصدومة "أنت و العم هارو متجوزين يعني أنا هكون خالة لبتنكم او ابنكم صح؟" ابتسمت الفتاة على نطاق واسع ثم أضافت "أنا هكون خالة صغيرة!" ضحكة الطفلة ببراءة و عك الصمت مجددًا.
"هاهاها أيوه ايوه، أنت عامله ايه في المدرسة" حاولت هيكاري تغير الموضوع 'كيف ستكون ردة فعلهم عندما يعلمون أن هذا كله مزيف' تنهدت هيكاري.
حدقت الفتاة باستغراب ثم أجابتها "و انت بتسألي .." قاطعة كلام السيدة ساره ابنتها "هارو مش بتأكل ليه؟"
"هاه؟" و قبل أن يجيبها هارو وضعت السيدة ساره أمامه كمية كبيرة من الطعام :المحشي و المكرونة و لحمه. "كل كل ما تتكسفش البيت بيتك"
تفاجئ هارو من كمية الطعام التي أمامه و لكنه لم يعترض و أومأ برأسه ثم بدء في الأكل و قد كان الطعام رائعًا و لذيذًا جدًا، حتى أن جناحي هوكس الصغيرين كان يرفرفان تحت سترته.
قد كانت هيكاري تحدق فيه قليلًا و كيف أنه مستمتع بالطعام على عكسها التي كانت تعد الوقت لكي تقول انها شبعت دون أن يخبرها أحد بأن تجلس و تكمل أكلها.
"الطعام لذيذ جدًا سيدة ساره، شكرًا لك" ابتسمت السيدة ساره بسبب تعليق هوكس و كانت سعيدة كيف أنه كان يأكل على عكس أحد ما يجلس بجانبه.
YOU ARE READING
مجرد قارئة و شخصية في صفحات كتاب
Fiksi Penggemarهوكس البطل الرقم ثلاثه في اليابان الذي أصبح البطل الثاني بعد تقاعد اول مايت كان يحلق و هو يقوم بأحد دورياته و بالصدفة قابل عصابة أشرار يعبثون في مختبر فقرر أن يذهب و يوقفهم و لكنه فجأة وجد نفسه في غرفة فتاة و في بعد آخر تتهمه بالمتحرش لاقتحامه غرفته...