٣|خُبْزُاً فِرِنْسِي.
__________________𝐡𝐞 𝐡𝐮𝐫𝐭 𝐦𝐞 𝐛𝐮𝐭 𝐢𝐭 𝐟𝐞𝐥𝐭 𝐥𝐢𝐤𝐞 𝐭𝐫𝐮𝐞 𝐥𝐨𝐯𝐞
___________________________________"لقد فقد ذاكرته"
تغيرت ملامح وجهه فور نطقها لهذه الجمله،
وأصبحت بشكل او بأخر غير مفهومة بتاتاًهو مثله مثل أخته...لا يرغب بأن يفقد ذاكرته،
بالنهايه زعامه المافيا وزعامه آل سولفان تقع فوق عاتقهولا يمكن أن يوضع الأثنان على عاتق رجلاً فقد ذاكرته
"هو لا يتذكر من يكون...حتى عندما قمت بسؤاله عن بياتريس أخبرنى أنه لا يتذكرها رغم كونه قام بنطق أسمها فور أستيقاظه"
تنهد بينما يومئ برأسه فور أنتهاء حديث أخته،
كان ينظر نحوها بحسره...يعلم أنها أكبر المتضررين بفقدانه لذاكرته"وما الذى ستفعلينه؟"
سأل هو ولم تنتظر دقائق حتى تجيبه:
"سأطلب من السيد سولفان أحضار بياتريس لتهتم به"
هو كان يعلم جيداً بأجابتها...يعلم جيدا أنها لم تقوم بالأعتناء...أعتنت به لمده تسعه أشهر وهو بغيبوبته وهذا كافاً وبشده
دامت فتره صمت بسيط بعد أجابتها،
هى تحدق فى الأرض بشرود،إلى أن تحدث هو فجأه:"هل يمكننى أن أطلب منكِ شيئاً،إليز؟"
"بالطبع"
"لقد أشتقت للمعجنات الفرنسيه خاصتك"
ابتسمت هى فور حديثه،
هى ترى نفسها محظوظه وبشده لإمتلاكها اخاً مثل أيثنفهى تعلم جيداً أنه لا يطلب منها لرغبته بتناولها،
بل يطلب منها فى محاوله لإخراجها من حزنها قليلاً.
________________السابعه صباحاً...
𝐄𝐋𝐈𝐒𝐀𝐁𝐄𝐓𝐇 𝐏𝐎𝐕:
صوت طرقاً عاليً على الباب وصل إلى مسامعى،
نمت أمس بالأسفل بدون شعوراً منى...لهذا كنت أشعر وكأنه يتم الطرق فوق رأسىوفجأه توقف صوت الطرق العالى مره واحده من ما أدى إلى ذهابى إلى عالم الأحلام مجدداً...أو هذا ما ظننته
لأنه قبل أن تمضى حتى خمس دقائق،
أستمعت لصوت مئات الأيادي تقوم بطرق الباب من ما أدى إلى أستيقاظى فازعةً
أنت تقرأ
ANOTHER CHANCE TO FALL IN LOVE
Romance"اعيُنهَا حبً مُحرمْ مَا كانَ يَجبْ أنْ أقَعَ بِه" رجل الأعمال ماركوس سولفان الذى اصيب بحادث سياره إدى إلى وفاته أو هذا ما ظنه العالم أجمع، هو لازال حياً ولكن بدون ذكريات ومع الكثير من المشاعر التى لم تكن به فى يوماً من قبل مع صاحبة الرموش الشقراء...