كوريـا الجنوبيـة 5 آب 2009
ماذا أيها الساقط ، ما الذي تريدهُ مني ؟
دفعني بقوةٍ على حائطِ الحمام
يحشرُ جسدي
ضد الحائط حتى شعرتُ بأضلاعي
تكادُ تنكسرشيءٌ بسيط ، حقي .. أريدُ حقي بك
استمر بحشري ضد الجدار بينما كنت
بالكادِ أستطيعُ التحرك ..جونغكوك ... لا تغضبني
و كنّ متعاونًا وإلا ...و إلا ماذا ...
صرخت في وجهه بكل قوتي
ليضربني بالجدار ثم يبدأ
بيدهِ الآخرى بالتحرش بجسدي
وسط جنوني و محاولاتِ البائسة
للإفلاتِ من بينِ يده .أيها السافل .. اتركني و إلا
و إلا ماذا ؟ هل ستشتكي ؟
هل ستخبرهم بأنكَ مقامر ؟عضضتُ على شفاهي
و لازال مستمرّا بما يفعل
حتى شعرتُ بذكوريته ضد خاصتي
من خلفِ الأقمشة .مقلتاي تكاد تنفجرانِ من شدةِ الغضب
بينما دموعي أخذت تجري ببطء
دون إدراكٍ منه .توقف عن الحركة و اللعنة
قمتُ باستغلال الموقف و الدوس
على قدمه ليتأوه بألم
إنها فرصتي لأهرب لذا قمتُ بلكمه
و كل هذا بغفلةٍ عن العالم فنحنُ
في نادٍ صاخب ... مهما صرخت
لن يسمعني أحدٌ هنا ، في هذه الحمامات المهجورة
لا يوجد سواي أنا و هذا الوحش .أوقف قبضتي عندما حاولتُ ضربهُ ثانيةً
ليقوم بإمساكِ قبضتي ... دفعها ثم قام بصفعي
بقسوة لدرجةِ أنني بصقتُ دمي .انهال علي بالركلاتِ بعد أن سقطتُ أرضًا
ثم فرد ذراعاي و ثبتهما بقدميهِ بعد أن جلس
بضخامتهِ فوق جسدي و ساقاهُ الطويلتانِ
ثبتت ذراعاي و قضيبه يداعبُ قضيبي .إنها نهايتي حتمًا
سينتهكني .. !!أغمضت عيناي ببكاء
و عندها شعرتُ باختفاءِ ثقلِ ذلك
المسخ من فوقي لأفتح عيناي بهدوء
عندها رأيته .. كان يحملُ مضربًا بيمناه
مضربُ بيسبول حديدي يستندُ به على الأرضية
بينما ينظرُ بإحتقارٍ للأحمقِ المغمى عليه إثر الضربة
أنت تقرأ
المُقـامـر | تايـكوك +₁₈
Ficção Adolescente" تـوقف عن سفالتكَ معي" " عنـدما يتوقفُ جسدكَ عن الإستجـابة ، سأتوقف " ᴛᴀᴇᴋᴏᴏᴋ ᴛᴀᴇ ᴛᴏᴘ ↥↥ محـتوى بـذيء ، حسـاس خالية من الفضائل