انا اكرهك ؟

818 48 177
                                    

السيد : برغم انني لا ارغب بجعلها تسمع او تعرف اخباراً عن اطفالها ولكن إذا كان الامر سينفعني فلا بأس اسمح لك بفعل ذالك
زيلد ببتسامة : ساباشر في تنفيذ الامر وداعاً
هم زيلد ليغادر ليقاطه صوت السيد قائلا : ابنها المدعوا سانجي اجلبه لي في المره القادمه ارغب برؤيته

زيلد : كما تأمر
.
.
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البارت الخامس انتهاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البارت السادس
.
.
سانجي : وااخخ كان هذا ممتعاً اليس كذالك ؟
لاو ووجهه اصفر : انه كذالك

نظر سانجي الى لاو ليهم ضاحكا ليردف قائلا: انا اسف على اجبارك على ان تأتي الى مدينة الالعاب برفقتي يبدو ان لديك رهاب مرتفعات انظر لوجهك اصبح اصفر منذ ان نزلنا من الافعوانيه

لاو بصدمة : ماذا حقا ؟
سانجي بضحك : انت حقا مضحك اتخافها حقا
لاو ببتسامة: ربما قليلا ، ولكن الامر كان ممتعا فمنذ زمن لم اتي الى هنا

سانجي بهدوء : حتى انا قد اعتدت فيما مضا ان العب هنا برفقته

لاو : زورو ؟
سانجي : نعم ولكن منذ ان تشاجرنا لم نعد ناتي او نحادث بعضنا بشكل لائق
لاو بفضول : هل لي ان اسأل لما تشاجرتما ؟

سانجي بينما يخفي عينيه تحت شعره لردف بنبره تملائها معاني الندم والقهر : انا من بداء الامر نكثت وعدي له كما انني كنت وقحاً في تصرفي
لاو بهدوء : ولكن لابد ان لك اسبابك اليس كذالك ؟

نظر سانجي للاو وكانه لم يتوقع كلامه ثم ابتسم بلطف ليتهد ويردف بعد ان اعاد رأسه لسماء قائلا : نعم اعتقد ذالك

صمت كلانا عن الحديث واخذت اعيننا تجول في الارجاء حتى قررت ان اكسر هذا الصمت لاردف قائلا : اعتقد انني تحدثت كثيرا اعتذر لنعد الان بدات اشعر بتعب الشديد

لاو ببتسامة :ساوصلك لمنزلك
.
.
.
.
الساعة الحادية عشر ليلاً
خرج من العمل بنزعاج بعد ان اغلق الخط بينما يمسك بساكي في يده ليردف قائلا : الم يعد بالفعل ذالك الاحمق

اخذ يمشي بتجاه المتنزه القريب من المنزل منتظرا عودة سانجي لتقاطعه صوت انثوي اقترب منه قائله : انت ايه الوسيم هل ترغب ببعض المرح ؟

تجاهل زورو حديثها ولم ينظر لها حتى احس بلمسات حول خصره لينظر لها بغضب وزدراء قائلا : ابتعدي ياعاهره!

غضبت تلك الفتاة وهمت تردف بغضب : من التي تدعوها بالعاهره
زورو : اهناك احد غيرك هنا ؟

احمر وجه الفتاة لتردف قائله بينما تغادر: احمق لعين ستموت وحيدا
زورو وهو ينظر لها وهي تغادر : اكان علي ان اقبض عليها بتهمة التحرش ؟

للاعيون حديث اخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن