ملاك

700 55 103
                                    

وقف زورو ينظر بصمت نحو السياره المغادره كان يشعر بالقهرر من هذا الشخص لما سانجي يتعامل معه بوديه لما يقترب منه هاكذا ؟!!!
كانت المئات من الاسئله تراود زورو لكنه لم يجد جوابًا لها لكنه تاكد من شي واحد ذالك الصوت هو صوت الشخص الذي حادثته من قبل صديق سانجي المزعوم
.
.
زيلد بنزعاج وهو ينظر لسانجي النائم ليردف قائلا: انه مشبع بفرمونات وغد الشرطه انها تثير حنقتي
.
.
.
________________________________
انتهاء البارت الرابع عشر
__________________________
بداية البارت الخامس عشر
_______________
احسست بحركه جسدي فهممت افتح اعيني بثقل حينها شاهدت لاو يحملني على ظهر لافز قليلا واردف قائلا : لاو ؟ مهلا مالذي تفعله هنا ولما تحملني الم اكن قبل قليل في الحانه
لاو بصوت غليض : اخرس وعد لنوم

تافف لوفي من حدت كلام لاو لذا مد راسه قليلا حتى يستطيع رؤية وجه لاو من الامام ولكن ماصدمه كان الكدمات التي على وجه لاو لينزل لوفي من ظهر لاو ويتقدم ممسكًا بوجهه رادفا بقلق : مالذي حل معك لما هناك كدمات على وجهك هل تتعرض لنتمر اخبرني سالقنهم درسًا
لاو وبنزعاج : من الذي سيتنمر علي ايه الابله اخخخ كم انت مزعج الا يمكن ان تتذكر ماحدث معك بضبط ؟ ثم وبحق الجحيم كيف لك ان تذهب لتشرب مع اصدقائك دون ان تطلعني لو حدث لك مكروه ساكون المسؤول عنك الاتفهم
لوفي : هاا انت تقلق كثيرا انا كنت واعي لدرجه انني اذكر حين ذهب الى الحمام ثم .. ثمم مالذي حدث بعد ذالك ؟

لاو بتنهد : لم يعد الموضوع مهم المنزل امامنا لندخل فالجو بارد ستثلج الليله
لوفي بينما يلحق بلاو : مهلا ولكنك لم تخبرني عن ماذا حصل لوجهك

دخل الاثنان الى المنزل ولكن لوفي لم يكف عن سؤال لاو عن ماحدث له كان لاو غاضبا حقا ولوفي ما ان استيقظ لم يكف عن ازعاجه حتى بعد دخولهم المنزل لذا في لحظه غضب امسك لاو بكلتا يداه ايدي لوفي ليرتطم في الجدار بشده
لاو بغضب بينما يحاصر لوفي ليردف قائلا : اخرس انا حقا غاضب الان لاتزيد الطين بله
لوفي بتوتر : غاضب من ماذا
المسافه التي تفصلني عن لاو كانت قصيره شعرت بنكماش معدتي من الحماس احببت هذا القرب وجهه الغاضب كان ولا يزال تحفه فنيه لا اعلم حقا مايغضبه وبطبيعه الحال فقط اتمنى ان يتوقف الوقت الان وانا انظر له بينما ينظر لي بهاذه النظره

لاو بغضب اكثر ليردف داخله: مالذي يريد مني ان اخبره ؟ انني غاضب لان مجموعه من الحفنه ارادوا ان يتناوبوا عليك الليله ام ان تلك الفكره تقتلني وتزعجني كيف بحق الجحيم يكون مباليًا هاكذا بنفسه الا يخاف من ان يتعرض للاذا انه اوميغا بعد كل شي
لوفي بتسغراب من سكوت لاو : لاو مابـ
لم يكمل لوفي كلامه حين هم لاو يقبله ليسكته

كانت قبله عميقه نظرت الى لاو بصدمه شديده في حين انه كان مغمضا عينيه بينما يعقد حاجبيه بغضب قبلني بشده لدرجه لم اعد اشعر بشفتي انفاسي انقطعت ولاو مازال يقبلني لوهله اعتقد انني ساموت حقا لكن فصل لاو القبله بعد ان رن هاتفه
كان وجهي قد ذاب من فعلته ترك لاو يدي لاسط على الارض ثم نظر لي كما لو انه فعل شياء محرمًا عليه ليقوم بعدها ببعثرت شعره بيده واردفا وهو يهم لغرفته : اللعنه
اغلق باب غرفته خلفه تاركني لوحدي كنت مصدوما مماحدث لاو يقبلني ؟ مهلا مهلا انا حتى لم اقم بغرائه منذ فتره لكن لما الان فجأه

للاعيون حديث اخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن