وقف سانجي امام زورو ينظر له محاولا تذكر ماقاله وحين بدات ذكرياته تعود له احمر وجهه بشده متذكرا ماقاله " زورو فالتعش حياة طويله والتعلم انني احببتك من صميم قلبي "
زورو بستغراب : وجهك احمر هل ارتفعت حرارتك مجدداًسانجي بحمرار : كلا فقط ذالك الكلام كنت اشتمك به لاداعي لتفكر فيه
زورو : ايه الوغد تشتمني حتى في اسواء اوضاعك
سانجي : لاداعي لمدحي
زورو : لا امدحك
سانجي : بلا
زورو : كلا
.
.
.
__________________________________
انتهاء البارت الواحد والعشرون
_____________________
البارت الثاني والعشرون
________________
تناولت طعام الافطار الذي لم يخلوا من شجار بسيط مع زورو كان اشهى والذ افطار تناولته برغم من بساطته اتسائل لماذا ، في وسط انشغالي برتداء ملابسي حتى اذهب الى الشركه اثر طلب زيف لي بالقدوم من اجل تلك الاشاعه رن هاتفي لاجيب على المكالمه دون ان انظر لمن المتصل حتى اتاني صوت زيلد الساخر رادفا : صباح الخير يا ابيسانجي بتنهد : من الذي تدعوه بابي
زيلد بسخريه : لما لم تخبرني انك انجبت طفلا هل تخفيه عني يالك من لئيم اشعر بالخيانه
سانجي برفعة حاجب : هل اتصلت لسخريه ؟ لا اعلم كيف ظهرت هاذه الاشاعة الكاذبه فانا حتى لم اقابل تلك الممثله من قبل وبسببها ها انا مطر لذهاب لشركه لا اعلم كيف سينتهي هذا
زيلد : يارجل يمكنك فقط ان تزور اوراق تثبت انك عقيم وينتهي الامر برمته لما تضخم الامرسانجي : هل جننت ؟! كيف وبحق الجحيم ترغب من مثاليتي ان تنقص هاكذا كما ان النساء سيبتعدن عني
زيلد : اهاا هدفك النساء اذا
سانجي : على اية حال انا ذاهب لا تتصل بي مجددااغلق سانجي هاتفه بستعجال ثم فتح باب غرفته ليغادر لكنه اصطدم باحدهم ليرفع راسه قليلا رادفا : ز زورو ؟ الم تذهب ؟
نظر زورو الى سانجي بصمت ثم بعدها اردف قائلا بعد ان ادخل يده في جيوب سترته: ساوصلك لشركه بنفسي
سانجي : لاداعي ساذهب لوحدي
زورو وهو يمسك معصم سانجي يسحبه رادفا : يبدو انك لم ترا الزحام الذي حدث امام منزلك قبل الامس ولابد ان الشركه لاتختلف ايضا
سانجي بصدمه : امام منزلي ؟ مهلا كيف عرفت وسائل الاعلام مكان منزليزورو بتنهد : قلتها بنفسك وسائل الاعلام لايخفى عليهم خافيه اركب والنذهب سريعا
.
.
.
في تلك الاثناء -لوفي
تنهدت امام الباب بنزعاج رادفا بيني وبين نفسي : في المره الماضيه خرجت بسرعه ولم يتسنى لي حتى الحديث بشكل سليم مع لاو بسبب ماسمعته تبا الان اشعر بضغط اكبر من سابقته ساتبع فقط تعليمات ايس واتجاهل وجوده نعم سافعل ذالك
هممت افتح الباب ادخل لداخل حينها قابلني بالفعل لاو
لاو : اتيت اخيرا
نظرت له بطرف عيني اتجاهله واسير ناحية الغرفه التي كنت اقطن بها حينها امتدت ايدي لاو تمسك ذراعي توقفني رادفا : ارغب بمحادثتك
لوفي بداخله : لقد وقع في الفخ الان سيتوسل لي كي اعود
لوفي بجده: ماذا ليس لدي وقت اتيت لاخذ امتعتي
أنت تقرأ
للاعيون حديث اخر
Romanceتعاهدا على ان يكونا شرطيًا. تعاهدا على ان يكونا بجانب بعضهما البعض. ولكن للقدر عهد اخر لهما. فينسموك سانجي تخلا عن حلمه واصبح قاتلا مطلوباً في انحاء البلاد في سبيل تحقيق هدفه وهذا الطريق جعله يكون العدو الاول للمفتش رورونوا زورو فكيف ستسير بهم الاقد...