عفويتها أسرتني

غضب

مايا _ محاولة إستفزاز الزعيم دون إهانة لأن ذلك نعلم أن ذلك ليس لمصلحة من تحب حتى و إن كانت تكرهه: هايا زعيم أوليس جاك من خطب إبنته
زعيم _ بهوء و إستفزاز : نعم حتى أنه ضاجعها و هي حامل
..... هنا غضبت و غرس سكينها في فخد جاك جالس أمامها وهو لم يبدي أية ردة فعل
..... فقط أبعد سكين و أزاح شال رقبتها ليكشف عن علامته موجودة في رقبتها و لكي يربط رجله

خوان _ بغضب : جايكوب ليس لديه صلحية
رفايلو _ بضحك مخيفة : أ أنت غاضب ؟!
خوان _ برعب : لا لكن أخي
جايكوب _ بمقاطعة : إسمي جايكوب
الزعيم_ بغضب و حدة : أصمتوا جميعا و أنت لن تأخذ شيئ دون مقابل و إن أصريت على رأيك فسيكون مقابل حياتك
زوجة خوان(كريستسنا) 18سنة لكنها ماكرة _ يلقبها جميع كارهة جايكوب _ بهمس لزوجها : وافق فأنا أملك بقية أملاكك
خوان : موافق
زعيم : تهانينة لك و لكن أريد سؤالك إعتبره فضول هل زوجتك ملكك!؟
... هنا خوان إصفر و إحمر وجهه
خوان _ بتأتأة غير متعمدة: هل تريد زوجتي ؟!
جاك _ بضحك : خطأ
.... صوت إطلاق نار
جاك: لا ترد لزعيم السؤال بالسؤال
خوان _ وهو يمسك بطنه : نعم هي ملكي
زعيم : إذن أملكها ملكك و أنت وافقت على صفقة باقي توقيعك  فوقع و وقعي ياكارهة جايكوب
... جايكوب لم يرد ذلك و خاصة عند رأية دموع
.... وقع خوان و وقف بصعوبة و كلمة رافايلو معتادة
رافايلو : هيا هديدنا ؤ انت تحت حماية
.... و هذه حقيقة فهو يحب سماع تهديد موجه له  بدون أن يفعل للمهدد شيئ لكي يرى إذا طبق تهديده أو لا
خوان _ وهو ينظر لجايكوب : عل أقل لم أطعن إبنتي بالتبني في ظهرها و سلبها أملاكها ستندم
.... خرج خوان و لحقه جايكوب بعد شربه لأربعة زجاجات مشروب
رفايلو : ستندم (الكلمة التي قالها خوان) تلك كانت موجها لنا
جاك : ماذا يفعل الآن بالسلاح بدون بيت ولا شركة و لا حتى ألماس الذي تعشقه زوجته
زعيم وهو بهدوء وهو ينهض من طاولة : لديه أملاك مسجلة بإسم إبنه المجنون و جايكوب لن يترك عاهرته بدون ماوى

لورى قبل قليل
..... إطلاق نار على خوان جعلها تفزع و تبكي كالعادة

لورى _ بشهقات مسموعة و بصوت و من إطلاق نار إلى حد أن أصبح زعيم وراءها وهي تقول : نار    و رصاص الجميع من خدم يسرع للدراسة ( الحقيقة ليس جميع ولكنها درامية بعض شيئ) إلا أنا لا أدرس و أضل فقط مع ذلك هاسك و الشمطاء و اللعنة فيروزة
زعيم _ حمحم وظن أنها ستفزع و تصمت لكنها
لورى _ وهي تبكي و نزلت لتقف أمامه: أهلا أيها مستبدل
..... زعيم / إنتهيتي كان و حقا كان سيطلق نار عليا لكنا قالت /
لورى _ وهي تنظر إليه : أتعلم أنت تبدوا سيد م هنا لكن أنا أشعر أنك لست مغتصب و لا. سادي و لا أحمق مجنون و لا حتى لاعب سكاكين فلماذا تلبس هاكذا
زعيم _ يحاول مستيرتها: إذن من أنا
لورى _ وهي تمسح دموعها و تتكلم بثقة مبالغة: أنت منا نحن النزهاء الشرفاء
..... زعيم إبتسم لغبائها و ثقتها  لكن رجع لبروده عندما قالت
لورى _ بإبتسامة : حتى أنظر  تبتسم أتعلم ! سمعت أن مثلا ذالك. شوكولاطة ماكان إسمه 
.... لورى وهي تضع يدها على ذقنها بتفكير و تركيز
زعيم _ بهدوء : رافايلو
لورى _ بسرعة و حماس : نعم        أتعلم!؟.      سمعت أنه عندما يبتسم لحبيبته يكسرها.        أتصدق !؟ يكسر حبيبته      اللعنة هذه يحبها  ماذا عن التي يكرهها
زعيم _ بهدوء و عجرفة : ألا يمكن أن تكون هي عاهرة و هو فقط يأدبها
لورى _ و هي تضرب كتفه بخفة و بعض غضب : يا رجل هو يكسرها  يكسرها
..... زعيم نظر لكتفه و تجاوز فعلتها
زعيم : هل أكسر يديك التي لمستني ألف مرة بدون إذن ولا و تدفعيني أيضا

لورى _ برعب و ركض : لا أنا لست حبيبتك ههههههه (تضحك لأنه لم يمسكها أصلا لم يلحقها )
...... بقي الزعيم ينظر إليها  ثم إستدارت له و قالت
لورى _ بإبتسامة عذبة : أنت لست منهم لأنك إستبدلت دمعتي بإبتسامة حتى و إن كان بتهديد هههههه
..... رجعت لورى إلى غرفتها و بقي زعيم يراجع كلماتها

في الصباح

... إستيقظت لورى بالنشاط لأنها أخذت إذن بصعوبة لمقابلة جاكسون
ذهبت تسلت و مرحت حتى أنها أعجبت به

..... أما زعيم فلورى لم تغادره لا هي و لا كلماته خرج  مقررا معاقبتها و حتى قول أنه زعيم ولكن

يتبع