احفاد هتلر 🔥(روايات ليبيه)

12🔥

نبداء با الصلاة علي النبي ❤.
صباح يوم جديد يوم في تغيرات هلبا بتصير في حيات ابطالنا🌤❤
ناضت في الصبح تشبحله كيف راقد وعاقد حواجبه وبشعره المتناثر علي وجه بطريقةة جنونية وكيف أدم راقد في حضنها كيف الملاك اذكرت كيف سيباته ورقدت امس زمطت ريقها بخوف كونها حذرها انها ترقد لاكن هيا غلبها النوم شبحت لرقبتها كيف ولت خريطة كونها خلاته يوصل لاقصى مرحلةة وقطعته وسرعان م أذكرت اني اليوم الموعد الي بينتقلوا فيه لفيلتهم الجديده واني ضروري تكمل دبشها هيا ومالك وكذلك أدم الي اصرت انها تاخذه معها ناضت بهدوء من علي السرير خذت حوايجها وخشت الحمام وماهي إلا دقائق وطلعت لقيته مش في سريره وبلكوني الدار مفتوح عرفت انه ك عادته مصبي يدخن مشت قربت من المرأة وهيا تشبح للون رقبتها الي ولى احمر في ازرق في كتلةة الوان غريبة مشطت شعرها وهيا تذكر كيف مالك كان هايم في شعرها ابتسمت علي فمها ابتسامة بسيطة قالت في داخلها اهدي ينور خيرك شن صارلك معقولة لمسات بسيطة اثرت فيك هك كملت كلامها واتجهت ل السكوات باش ترتب فيها الحوايج طلع مالك شبحلها وفات للحمام زبطت انه تعفلق من لقطة الي امس

____________________

كانت العائله كلها تفطر بهدوء لين قاطع الهدوء دخلت تقوى  العائله كلها سلمت عليها وجت قمعزت جمب مالك وتهدرذ عليه مش دايره اعتبار لنور نور تكنطت هلبا من القطةة لاكن تمالكت روحها وبعد كلام في عدة موضيع قاطعه صوت هتلر وهو يقول : هيا مالك صبي شوف حوشك انت ومرتك وولدك خليت الحراس  سبقوكم ب السكوات وطلع ولحقوه أحفاده ال3 شبحت تقوى ب استغرب وقالت : حوش شنوا
اسيل ب ابتسامة شر : حوش مالك الجديد
انصدمت بس تمالكت أعصابها : قصدك مالك بينتقل من هناء
اسيل هزت رأسها بشر وقالت : اي يعني لازم قبل محد يمشيلهم يأخذ أذن باش هما عرسان ويبوا يأخذوا راحتهم وغمزتلها ومشت ناضت تقوى ودعتهم وطلعت وهيا في داخلها بتموت من قهر ليش ؟ لسبب مجهول طبعا حنعرفوا في الأحداث الجايه

____________________

راكبه جمبه في السيارة والهدوء هوا سيد الموقف شبحتله كيف يسوق وعيونه معلقة قدامه قعدت أتأمل فين لين قطعها أدم : نوني احنى بنعيشوا ديما هنا
هزت راسها وطبعت بوسه علي خذه : اي حبيبي
ابتسملها بفرح وهيا بادلته نفس الابتسامة قاطع كلامهم مالك بعد درس السيارة : انزلوا
نزلت وهيا تشبح للفيلا الي قدامها أو الاصح القصر
دخلت بخطوت ثابته خلفه وهيا شاده في يد أدم  فتحت الباب خدامه واضح انها في نهاية العشرينات
احلام "خدامة من خادمات الي كانوا في قصر الهتلر وجبوها هنا " : تفضلي مدام نورتي بينما مالك سبقها ودخل وهيا خشت ب ابتسامة بينما احلام خشت المطبخ وهيا قعدت تشبح للفيلا وديكورها ابدآ مكنتش تحلم بيها طلعت خطوات ولقت سكوات الملابس شبه مرتبات لان هيا في مجموع بعتتها امس في اليل وجابت ساكوا خفيف في حجات الخاصة وملابسها الدخليه قررت هيا تنظمهم ديكور الغرفة كان ع الاسود المطفي هيا عارفه انه هذا لون مالك المفضل واثاث الغرفه في بعض المسات بلون الابيض قعدت تشبحلها ب اعجاب اتجهت لغرفةة مالك كان لونها علي الازرق
الهادي "سالمة المربيه سافرت ل اختها مريضةة" قعدت تشبح ل أدم كيف يشبحلها ب إعجاب كونه فيه جميع ملصقات ابطاله في الكرتون سيبته يكمل تفحصه في الغرفة بين م هيا تشوف مالك .