فى صباح اليَوم التالى كانت كسينيا بالأساس مُستيقظة
طوال اللَيل تُحادِث چونغكوك
لهذا تَجهزت سَريعاً و خرجت هى و چيمس و چوليا وَجدوا
چونغكوك و چيمين بإنتظراهم
أسرعت چوليا إتجاه چيمين حبيبها كما تَدعوه و چيمس
نحو چونغكوك قم قاموا بالتَبديل و فى النِهاية سلَمت
كسينيا على چونغكوك و چيمين
تَحدث چيمين و هو يَسير بجانب چونغكوك :
( كسينيا الرِفاق مُتحمسون لمَعرفتكِ )
( و اللَعنة چيمين لن أستطيع رُبما لن يتقبلونى مِثلكما ! )
قاطع چونغكوك بتأفف :
( تباً لعقلكِ كسينيا هم من طلبوا التعرُف عليكِ و مُصداقتكِ
مِثلنا )
( لَكِن أنا لا أُريد أن تُسلَط عليَّ الأضواء لمُصداقة أشهر
مَجموعة فِتيان فى المَدرسة ! )
تَحدث چيمين يُطمئنها :
( لا تَقلقِ كسينيا لا أحد يستطيع التَحدث عنكِ ما دمتِ
صَديقتنا )
همهمت كسينيا بقَلق هى ليست مُرتاحة للأمر و لَكِن ما باليَد
حيلة
أوصلوا چيمس و چوليا لمَدرستهما ثم تَوجهوا لمَدرستهم و
بمُجرد دِلوفهم رأت إليانا و رِفاقها نَظروا لها بصَدمة عِندما
دَخلت المَدرسة و هى تتوسط چيمين و چونغكوك
لاحظ چيمين تَوترها فأمسك بيَدها ليُطئمنها
نَظرت له بإمتنان تَحت نَظرات ڤيان الحارِقة فڤيان مُعجبة
بل مهووسة به
دَلفوا إلى الفَصل و كان أصدقاء جيمين و چونغكوك بالداخِل
أنت تقرأ
Accidentally Yours .
Romanceأحببتكَ و أنا لا أعلَم من تَكون و أحببتكَ مُجدداً بعد أن علمتُكَ - أنا مَن وَقع عليَّ الحُكم هل الحُكم الوِقوع فى حُبي أم مُنشِط جِنسي ؟ كان مُنشِط لحَظى فأنا ما وجدتُ يَوماً أجمل من اليَوم الذى جَمعني بكَ .
