بعد أن ذهب چونغكوك ثَمِلاً لمَنزِل كسينيا
تَوترت كسينيا قَليلاً و لَكِن الموضوع أبسَط من ذَلِك
فأجلست چونغكوك على الأريكة و أعدت له عَصيدة تُبطِل
تأثير الكِحول و جَلست تُداعِب شعره حركتهما المُفضَلة
سقط نائِماً كالأطفال غافِياً على فخذيها
و هى لم تتحرك حتى لا يَستيقظ حتى غفت نائِمة على
وَضعيتها حتى أتي الصباح و أيقظهما صوت چوليا و چيمس
نَظر چونغكوك حوله فى ذُعر و نَظر لملابِسه مُطمئناً
فأمس كان مُثار جداً بعد ثمالتُه و رؤية صورة كسينيا و
لَكِن حمداً للرَب لم يمسسها بالسوء
جَلس معهم يتناول الإفطار و بعدها تَحدث بتوتر :
( لا تَذهبوا للمَدرسة اليَوم سنذهب لرِحلة برِفقة أُمي )
صاحت چوليا و چيمس بحماس فهما لا يذهبان لرحلات قط
نَظرت له كسينيا بعَدم فِهم مُتسائلة :
( إلى أينَ ؟ )
( إلى الشاطئ )
همهمت كسينيا له قائِلة بتَوتر :
( إسبقونى أنتم لهُناك و أنا سألحقكما )
نَظر لها چونغكوك بغَضب قائِلاً :
( لِماذا ؟ )
أجابتُه بهَمس :
( لدي مَوعِد مُهِم )
كانت تقصُد مَوعِدها مع چي بالفِعل
قَضم چونغكوك داخِل شَفتيه بغَضب و غيرة
فتَحدثت چوليا بتذمُر :
( حُباً بالرَب أجلى هذا المَوعِد أوني لقد مللنا من هذا
أنت تقرأ
Accidentally Yours .
Romanceأحببتكَ و أنا لا أعلَم من تَكون و أحببتكَ مُجدداً بعد أن علمتُكَ - أنا مَن وَقع عليَّ الحُكم هل الحُكم الوِقوع فى حُبي أم مُنشِط جِنسي ؟ كان مُنشِط لحَظى فأنا ما وجدتُ يَوماً أجمل من اليَوم الذى جَمعني بكَ .