9.

167 13 0
                                    

بعد أن ذهب چونغكوك ثَمِلاً لمَنزِل كسينيا

تَوترت كسينيا قَليلاً و لَكِن الموضوع أبسَط من ذَلِك

فأجلست چونغكوك على الأريكة و أعدت له عَصيدة تُبطِل

تأثير الكِحول و جَلست تُداعِب شعره حركتهما المُفضَلة

سقط نائِماً كالأطفال غافِياً على فخذيها

و هى لم تتحرك حتى لا يَستيقظ حتى غفت نائِمة على

وَضعيتها حتى أتي الصباح و أيقظهما صوت چوليا و چيمس

نَظر چونغكوك حوله فى ذُعر و نَظر لملابِسه مُطمئناً

فأمس كان مُثار جداً بعد ثمالتُه و رؤية صورة كسينيا و

لَكِن حمداً للرَب لم يمسسها بالسوء

جَلس معهم يتناول الإفطار و بعدها تَحدث بتوتر :

( لا تَذهبوا للمَدرسة اليَوم سنذهب لرِحلة برِفقة أُمي )

صاحت چوليا و چيمس بحماس فهما لا يذهبان لرحلات قط

نَظرت له كسينيا بعَدم فِهم مُتسائلة :

( إلى أينَ ؟ )

( إلى الشاطئ )

همهمت كسينيا له قائِلة بتَوتر :

( إسبقونى أنتم لهُناك و أنا سألحقكما )

نَظر لها چونغكوك بغَضب قائِلاً :

( لِماذا ؟ )

أجابتُه بهَمس :

( لدي مَوعِد مُهِم )

كانت تقصُد مَوعِدها مع چي بالفِعل

قَضم چونغكوك داخِل شَفتيه بغَضب و غيرة

فتَحدثت چوليا بتذمُر :

( حُباً بالرَب أجلى هذا المَوعِد أوني لقد مللنا من هذا

Accidentally Yours .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن