هاي حبايبي كيفكم ؟ شريتوا لبس العيد ولا باقي - كل عام وانتوا بخير💙.
-
وبدون ما تّحس بدّل ألاندومي بـ نوعيتها المفضلة ، لأن يعرف أن متعمده ذا الشي ، وبسبب غضبها ما ناظرت بـ النوعيه وأخذتها ومشّت ، وبعّد ما بدّل راح
-
« عند الكاشير »
أبتسمت لا ارادياً يوم شافت كيس ألاندومي الي تحبه موجود ، عرفت مقدار اهتمامه لها ، حاسبوا ورجعوا السّكن بسرعه
-
دخلوا وشافوا هند تنتظرهم بـ فارغ الصبر
هند بـ نرفزه : شرايكم ، تنامون هناك ؟
سكتوا البنات لأن يعرفون عصبية هند ، وشغلوا الـ لابتوب وتجمعوا وطّفوا الـ لمبة وسّكروا الباب وشغلوا الفلم ، والبنات كانو مندمجين ، بينما تغريد تفكيرها وانتباهها خارج الفلم ، كان شاغل بالها ، استغربوا البنات أن تغريد مو معهم
هند بـ رفعة حاجب : شفيك ؟
تغريد كانت بـ عالم ثاني لذلك ما سمعت هند وهي تتكلم
طّفت بتول الفلم للحظه وهي تقول : ترا من اليوم وانا اشوفها تفكر ، ما ادري من شغل تفكيرها !
استغربت تغريد ورجّعت لـ وعيها من شافت ان صار هدوء ، وسمعّت كلام بتول
ناظرت هند لـ تغريد بعد ما حسّت انها معهم : علمينا شسالفتك !
بتول : اي يا بنت ، وترا حنا صديقات من ألابتدائي ، وما عمرنا خبينا على بعض
هند : اي وحتى تعرفين اسرارنا ، وان بتول تحب ولد خالتها بدر
ناظرتها بتول بـ طرف عين !
تنهدت تغريد بـ عمق : شفتوا الدكتور الي قابلناه بالمستشفى ؟
هزوا البنات راسهم ، ونطقت هند بـ غمزة : حبيتيه ؟
نفت تغريد وهي تقول : لا ، بس بأختصار يكون ولد عمي بس من بعيد ، ويوم كنا صغّار وعّدني وعّد المفروض يوفي فيه
هند بأستغراب : وشهو الوعّد ؟
توترت تغريد : نسّيت !
بتول : كذابة ، علمينا !
تغريد بـ لخطبه : يت.. يتزوجني
ناظروا البنات بـ بعض ، رفعّت تغريد للي كانو هادئين وكانت مستغربه ، بس ضحّكت يوم شافتهم نطّوا يرقصون بـ طريقة مضحكه ، بس تلاشت يوم تذكّرت شي
نزّلت تغريد راسها وأبتسامتها اختفت : بس بنات ، الى الآن ما وفاء بـ وعده !
لفّت بتول وهي تجّلس جنب تغريد
بتول وهي تطبطب عليها : صديقيني انه ينتظر اليوم المناسب
أبتسمت تغريد ، وعلى بالهم البنات ان اقتنعت بـ كلامهم ، ولكن هي تحّس بـ شي غريب ومو مقتنعه ابداً !-
انتهوا البنات من الفلم ، شالت تغريد الـ لابتوب وهي ترجعه ، وبتول وهند رتبوا المكان
-
دخّلت بعد ما فتحت الباب ، فتحت الدرّج وحطّت فيه الـ لابتوب ، وكانت تبي تصحّي الهنوف ، بس واضح من نومتها أنها مرهقه ، لذلك رجّعت للبنات وهي تفتّح الباب
تغريد : هند ذي المره نامي مع بتول
هند بـ عدم فهم : كيف وليه؟
تغريد : ما رح أصحي الهنوف ، هي مرتاحه بنومتها ، ويا هند بنام بـ سريرك
هّزت هند راسها بالتأكيد ، وطلعّت للغرفة-
دخّلت وهي تعبانه ، ودايخه وما حسّت بـ نفسها الا وهي منسدحه بالسرير ، حتى نسّت الباب مفتوح ، قامت بـ صعوبه وهي تسّكره ورجّعت للسرير وهي تنام
-
« عند بطلنا »
يّحس بـ شي غريب ، وده يوفي بـ وعّده ، وبنفس الوقت ما يبي يستعّجل ، كان يقول لـ نفسه بيسوي لها مفاجأة ، بس تذكر نظراتها ، حاول ما يفكّر بشي ونزع التيشيرت وأنسدح بـ أرهاق
فقرة الاسألة :
أمجد رح يوفي بـ وعده لـ تغريد ؟
-
هل رح يصير شي جديد لـ أبطالنا ؟
-
أمجد وتغريد لهم صلة قرابة ؟« ارجوا تقدير مجهودي بـ نجمة ، فضلاً ليس أمراً »
-
تيك : xrwaya17
انستا : reiwoc40-
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
أنت تقرأ
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
Romanceانستا : reiwoc40 ||| تيك : xrwaya17 - " الكِـاتبة | جِـيان " - ابطال الرواية : " أمـجـد عـبـدالمـلـك ، تـغـريـد عـبـدالمـجـيد "