هاي حبايبي كيف حالكمم ؟ حبيت اشكركم جداً على الدعم ، مره تحمست انزل لكم وحسابي انستا « reiwoc40 »
-
طلعوا البنات للمحاضره بعد ما تجهزوا ، وكالعاده محاضره ممله بالنسبة لـ بطلاتنا ، هند تلعب بالقلم ، وتغريد تحاول ما تنام ، وبتول ترسم بالدفتر ، بينما الهنوف مركزه مع الدكتوره
-
دخل للمستشفى ومعه كوب قهوة ، وبالنسبه له ما عنده شي ، أنصدم من الممرضه يوم قالت ألحق ، قام وهو يلحقهم ، ضحكة بـ خفة يوم تذكر انه دكتور كشف و جراحه
-
طلعوا لـ غرفهم بعد ما انتهوا من المحاضره الاولى ، وكانت موعد المحاضره الثانيه بـ توقيت الثامنه ، وقعدوا بـ غرفة الهنوف و بتول
هند وهي ترفع راسها بـ فرح : لقيت لي فكرة !
بتول : بتجيبين فينا العيد ، انتي وافكارك
تغريد : اسكتي خلينا نسمع وش تقول ؟
عصّبت هند من بتول وقالت : أذا افكاري تجيب لكم العيد ، ماني قايله وبكيفكم عاد !
بتول : يوه يا بنت كنت أمزح ، صدقتي !
الهنوف : اي يلا قولي
هند : بكل أختصار ، شرايكم بالليل نطلع الحديقة ؟
لّفوا البنات وهم يناظرون بعض بـ أستغراب من فكرة هند
هند بـ رفعة حاجب : انتوا قلتوا لي اقولكم !
تغريد وهي تسوي هاي فايف لـ هند وتجلس جنبها ، تعلن انها معها بالفكرة
أبتسمت هند وهي تناظر بالبنات : وانتوا ؟
لّفت بتول لـ الهنوف : معهم ؟
نفت الهنوف بـ توترت : بنات اصلاً الحارس ما رح يسمح لنا ، و تخيلوا اذا ما لقونا موجودين ؟
بتول : انتي باقي عالحارس ؟
غمزت بتول لـ تغريد
تغريد : افا يا ذا العلم ، خليها علي
الهنوف : اذا كذا قدام !
ابتسموا البنات ، بس قاطعتهم الهنوف : وين الحديقة ؟
هند : تبعد تقريباً نص ساعه
نفت الهنوف وقالت : لا مستحيل بنضيع
حاولوا فيها البنات وقالت : اوعّدوني ما نطول !
البنات : وعّد-
أمجد : لا ما عليكم ، أنما كسر بسيط
كمل وهو يعطي البنت الصغيرة حلاو : والبنوتة الحلوة تستاهل هدية ، لأنها قوية
أبتسمت ام البنت : جزاك الله خير يا دكتور
أبتسم وجلس بالكرسي الخاص فيه ، وهو يفكر فيها و ايش تسوي ، وأبتسم فجأه وهو يناظر بالسقف-
« الساعة 8:00 »
نزلوا البنات للمحاضرة بعد ما رسموا الخطة وجهزوا لها ، وجلسوا بأماكنهم
ولكن من الحماس ركزوا مع الدكتوره بـ اهتمام ، وأنتهت المحاضره وطلعوا فوق يجهزون نفسهم
- بعد دقايق -
رسلت الهنوف بالقروب بحكم انها بالسيارة : يلا يا بنات !
بعد ثواني طلعوا البنات وركبوا السياره ، اتجهت الهنوف للسوبر ماركت تاخذ لها اشياء هي والبنات-
دخلوا البنات وهم يمشون ورا بعض ، وكل وحده اشيائها بـ حسابها ، راحت تغريد لـ جهة ثانيه عن البنات وقامت تاخذ الي تبي وفجأه وهي عينها على الأرفف اصدمت بـ واحد ، وبحركه سريعه ابعدت عنه ورفعت عينها له ، لا لا ما كان بطلنا كان شكله شوي يخوف وملامحه حاده ، وبحكم تغريد ما عرفته أعتذرت وراحت
-
كانو البنات ماشيين للكاشير لأن خلاص خلصوا ، وشافوا الطابور شوي زحمه وكله عيال ، راحوا لـ أخر الطابور ، وجات تغريد بتحط عينها تشوف هل اول شخص خّلص ، بس فجأة حسّت بـ واحد التفت لها ، انصدمت بعد ما ناظرت فيه وعرفته ، بعد ما شاف ان ناظرته صّد
تغريد بـ همس لـ نفسها : ذا كل ما رحت مكان القاه كأنه شبح يراقبني !
ناظر فيها بـ عيون حاده وكأنه سمع وشقالت ، نسّت تغريد ان أمجد كان قدامها وطبعاً سمع وشقالت !-
فقرة الاسألة :
وش ردة فعل أمجد لما سمع كلام تغريد ؟
-
وش تتوقعون بيصير من احداث بـ البارتات الجايه ؟
-
حماسكم للبارت الجاي🔥 ؟« ارجوا تقدير مجهودي بـ نجمة ، فضلاً ليس أمراً »
-
تيك : xrwaya17
انستا : reiwoc40-
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
أنت تقرأ
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
Romanceانستا : reiwoc40 ||| تيك : xrwaya17 - " الكِـاتبة | جِـيان " - ابطال الرواية : " أمـجـد عـبـدالمـلـك ، تـغـريـد عـبـدالمـجـيد "