سلام ، كيفكم ؟ شكراً مره على الدعم ، وكل عام وانتوا بخير 🤍 ، كيف كان عيدكم و وين عيديتوا ؟ ، بـ مناسبة الدعم و العيد بنزل لكم بارتين ✍🏻 .
-
ناظر فيها بعد ما سمّع كلامها ، وكان من جوا منصدم من كلامها
أمجد : ما اتوقع انا الي اراقبك ، يمكن انتي ، او صدفه !
أبتسم ابتسامه جانبيه بعد ما شاف عيونها الي شوي وتطلع من الاحراج والصدمة ، وضحك بـ خفة يوم قّدمت خويتها ورجعت هي لـ ورا-
كانت منحرجه من كلامه وتوقعت ان ما كان يسمعها ، صفقت جبهتها بـ غباء من نفسها
-
طلع وهو يعطيها أشارة بـ عيونه من غبائها ، وناظر فيها أخر نظرة قبل لا يطلع
-
ناظرت فيه وهي تعطيه أشارة زي الاهبل وكانت تقصده فيه ، التفتت للي ضربتها وتوقعت انها هند
تحسست مكان الضربة وهي تقول : اخخ ، يا زق !
هند : كنتي تكلمين من ؟
التفت تغريد بـ توتر لـ الباب ، وتطمنت انه راح
رجّعت أنظارها لـ هند وقالت : محد !-
دخل سيارته وهو ما توقع انه بيقابلها ، ضحك بعد ما تذكر المواقف الي صارت له بالسوبر ماركت معها ، قرر ان يروح الحديقة الي بجنب بيته وهذي كانت عاده عنده اذا كان عنده اجازة او معصب ، حرك السيارة متجهه لـ الحديقة
-
طلعوا البنات ودخلوا سيارة الهنوف ، اتجهت الهنوف للحديقة بـ أبتسامة بعد ما حست براحة أن البنات حولها ، تعتبرهم خواتها الي ما جابتهم امها ، عوضوها وبشكل كبير ، الهنوف كانت وحيدة امها وابوها وكانت من وهي صغيرة تبي خوات ، بس هذا الي كاتبه ربها ، كانت الدمعة بـ عينها بس يوم شافت ضحكات البنات ، ما سمحت لـ عينها تدمع
-
وصل الحديقة وكان يمشي ويناظر بـ الألعاب الكهربائية ، وماله خلق لـ شي كان يناظر بالجو والاطفال الصغار الي يلعبون ، أبتسم وهو يناظر فيهم وطّرت على باله ، راح لـ مكان خالي عن الناس بعد ما أخذ دفتر صغير خاص فيه وقلم حبر ، جلس بالطاولة وحط قهوته جنبه وكان يكتب عنها ، سواء شّعر او قصيدة او كلام ، كان كلام كثير كاتب عنها بالدفتر ، واشترى هو الكتاب خصيصاً لها ، كلام كثير بـ صفحات كثيره
-
الهنوف : يا بنات يلا انزلوا
نزلوا البنات وهم مستانسين واول شي راحوا عنده هو حق التذاكر ، وبعد هواش وخصام بينهم ومن يدفع ، خذت لهم الهنوف تذاكر خاصة لهم
الهنوف : تبون اي وحدة ؟
هند : ودي العب ذيك
أشرت على لعبة الشواية وكانت كبيرة ، أنصدمت الهنوف وقالت : تمام بس ترا ما رح العب
لفوا البنات عليها وهم يحاولون فيها ، اقتنعت بعد أصرار كبير من البنات
طلعوا البنات للعبه بعد ما اعطوا العامل التذاكر-
طالع فيهم وما عرف اي وحده فيهم غير تغريد ، أبتسم بـ خفة يوم شافهم بيركبون الـ لعبة ، سّكر الكتاب وحطه بالسيارة واتجه للعبة
-
شمقت يوم شافته راكب جنبها ، وناظرت بالجهة الثانيه ، بس خافت يوم انقلبت الـ لعبة ، وصارت تصارخ وبدون سابق انذار مسكت يد الي جنبها بدون ما تعرف من هو
-
أنصدم من مسكت يده ، وكان يبغى يبعدها لأن استحى ، بس يوم شاف وضعها ضحك وخلاها ، وتوجع شوي لأن مسكت يده بقوة
-
صارت تقول أشياء مو مفهومه وتتشهد
هند بـ ضحكة موجه كلامها لـ تغريد : يا بنت استهدي بالله ، ما رح يصير شي ، مجرد لعبة !
كانت تغريد ما تسمع وهي تشتم هند صاحبة الفكرة ، استوعبت هند شتم تغريد لها وهي تطقها بـ خفة على كتفها كـ ردة فعل وضحكت
« ارجوا تقدير مجهودي بـ نجمة ، فضلاً ليس أمراً »-
تيك : xrwaya17
انستا : reiwoc40-
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
أنت تقرأ
يَـا قـرة الـعِـين أن الـعِـين تـهـوَاك
Romanceانستا : reiwoc40 ||| تيك : xrwaya17 - " الكِـاتبة | جِـيان " - ابطال الرواية : " أمـجـد عـبـدالمـلـك ، تـغـريـد عـبـدالمـجـيد "