كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تم اطلاق سراح يونغي بعد ان أُسقطت التهم كلها من عليه حين قام الجد بدفع الديون.
هجم الصحفيون عليه حين خرج من مركز الشرطة برفقة جده و المحامي و انهالت الاسئلة كوابلٍ من الرصاص بلا رحمه
كان رجال الشرطة يبذلون جهداً كبيراً ليقوموا بدفعهم بعيداً حتى تمكن يونغي من الصعود بالسياره والمغادره .
عندما دخل لمنزله تسارع افراد عائلته لأخذه في احضانهم و أخباره بانهم سعداء لرؤيته..
سأل يونغي ابنه حين عانقه بهمسه "أين جيمين؟ "
همس له ووزي "لا اعلم ابي...لم ياتي الى هنا او يتصل"
اوما يونغي واخبرهم بانه مرهق للغايه ولارغبة له بالطعام حين عرضوا عليه ان ينضم لهم على الغداء ، طلب منهم ان لا يزعجوه لانه يرغب بالنوم فقط .
صعد السلم باقدام ثقيله حتى وصل لسريره جلس على حافته و كان عقله يكاد يشتعل بالنيران بسبب غضبه المكتوم في داخله
لا يزال يجد صعوبة في تصديق ما يحصل لدرجة انه كان يضع راحته على قلبه ليتاكد بأن هذا الألم حقيقي وليس كابوس
بأن هذا القلب قد تحطم و سيصعب شفاءه ان لم يكن مستحيلاً..
نهض نحو الحمام وقضى ساعة فيه يقف فقط تحت المياه لعلها تغسل همومه...
بمجرد ان وضع رأسه على الوساده قرر عقله ان يرحمه من افكاره الشنيعة تلك ويوقف تروسه التي تعمل بكل طاقتها ويسمح له بالاستسلام للنوم ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
