كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
💔جهزوا دموعكم البارت يكسر القلب🤧 بس النهايه سعيده اوعدكم .. وكمان في (سبيشل بارت) ❤ هديه لكم مليان رومانسيه وضحك و 🔞 حتى اعوضكم عن الأنغست بآخر ثلاث بارتات 🤭❤
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
للغدر اشكال مختلفه ، ولكن ابشعها الذي يكون من اقرب الناس إليك....عائلتك !
أشخاصٌ من المفترض ان نشعر بالامان برفقتهم و نرمي الحذر وراء ظهورنا حين نتعامل معهم
قد يتقبل يونغي فكرة غدر جده به فهو يعلم بأنه رجلٌ قاسي القلب ولا يرحم احد
ولكن والدته !! هي السبب في صدمته ، لايزال لايستطيع ان يستوعب فكرة انها وافقت على إدخاله للسجن ، وعرضته للمهانة امام الناس جميعاً ،
وهل كذبة منهم للصحافه تخبرهم بأنه بريئ و قد تعرض للخداع ستجعله ينسى ما فعلوه به
ينسى حين اقتادته الشرطة من منزله و تم رميه في السجن مثل قطاع الطرق والمجرمين
مين يونغي..الرجل المعتدُ بنفسه والذي يفتخر بمركزه الاجتماعي و اسم عائلته
والذي تتصدر صوره الجرائد والمجلات حين يصورون مقابلة معه ليتكلم عن نجاحه الباهر في عالم الاعمال ، يجد صوره اليوم وهو مكبل بالاصفاد و الشرطة والصحافة تطوقه من كل جانب!
كيف يمكنه ان يتخطى جرحه العظيم هذا ف سكينتها التي غرستها في ظهره لاتزال هناك ، تُزهِرُ و تَتجذر عميقاً تنفث سُماً أسوداً في نفسه ليتغذى غضبه عليه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اراد ان يصرخ ان يبكي ان يسألها لماذا ؟ هل تألمتي لحالي ؟ هل شعرتي بالحزن...بالذنب ؟!
