كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استقلا السياره وعادا للفندق ، دخلا الى غرفة يونغي وطلب منه جيمين ان يجلس ويصغي له
"سيدي هل تسمح لي ببعض الأسئله قد تكون شخصية قليلاً ولكن ستفهم لماذا اسألك عن هذه الامور بعد ان تجيبني " قال جيمين بهدوء
هز يونغي رأسه واجابه "بالتأكيد ، تفضل جيمين "
تحمحم جيمين و طرح اول وأهم سؤال "منذ متى و جدك يعاني من مرض في قلبه ؟ هل الامر قديم؟"
تنهد يونغي واجاب "نعم....منذ ان كنت انا بعمر ووزي تقريباً أي ما يقارب ال18 عاماً حصل الأمر...بسبب مشكلة بيني وبينه سقط امامي......و اخذناه للمستشفى ومنذ ذلك الوقت ، وهو مريض"
استغرب يونغي تلك الاسئله لكنه لم يرغب بمقاطعة محادثتهم وقرر ان يصبر قليلاً ليفهم السبب ورائها "نعم...بعضٌ منها فقط ، آخر مرة مرض بها هكذا ورأيت تقرير الطبيب الخاص بعائلتنا كانت قبل سنه حين رفضت الزواج بفتاة ابنة رجل سياسي كبير آآه كنت على وشك الموافقة لأنه بقي بالمستشفى لمدة ثلاثة ايام وكان وضعه صعباً، لكن يبدو انني محظوظ فوالدها شعر بالاهانه لتأخرنا بالرد عليه فأعلن خطبتها على شاب اخر وهكذا تخلصت بأعجوبة منها.."
ابتسم جيمين له ونهض ليعطيه التقرير ورسم تخطيط القلب ، جلس بجانبه وقال له "سيدي....جدك لايعاني من مرض في قلبه هو في الحقيقة بصحة ممتازه كل التقارير التي رأيتها من قبل كانت مزوره ، يبدو انه اتفق مع طبيب عائلتكم على ذلك ليضغط عليك كما اتفق مع هذا الطبيب في المستشفى الموجود فيها حالياً هذا هو التقرير الحقيقي لحالته وليس الذي رأيته "
ضحك يونغي قليلا وقال بغير تصديق "جيمين! مالذي تقوله ؟!!"
فتح جيمين التقرير وترك يونغي يقرأه ثم شغل الفيديو في هاتفه الذي صوره للطبيب والممرض وهما يتشاجران على المبلغ الذي دفع لرشوتهم ، ثم عرض عليه صورة جده وهو يدخن ويتكلم بهاتفه بشكل اعتيادي في حديقة المستشفى ليلاً.
