كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
خلال الاسبوعين اللذان سبقا الزفاف حرص يونغي على عدم احضار جيمين للمنزل مرة اخرى ، وكذلك قام بتعيين خادمتين خاصتين لهما للأهتمام بجناحهما حين سيتزوجان ،
اما ترتيبات الزفاف فقد اشرف عليها والده وشقيقته ، لأن يونغي وجيمين سافرا الى بوسان للتعرف على عائلته ودعوتهم ايضاً..
كل شئ كان يسير بسلاسة كبيره لدرجة ان جيمين شعر بالأرتياب منهم هل يُعقل بأنهم سيدعون يوم زفافه يمر بدون مشاكل ؟! لاحظ يونغي توتره كلما اقترب الموعد لذلك سأله عندما كانا يتناولان العشاء معاً في احدى الامسيات في مطعم جميل
"هل هناك امرٌ يشغل بالك جيمين؟ اشعر بأنك لست على مايرام" سأله يونغي وهو يصب بعض الشراب في كأس خطيبه
ابتسم له جيمين واسند خده على يده متأملاً الجالس امامه بحب "هل اصبحت تحبني لدرجة انك تشعر بي بدون ان اخبرك عن ما في داخلي !"
بادله يونغي الابتسامة واجاب "بالتأكيد ، وذلك لأني احبك بكل جوارحي.. أستصدقني لو اخبرتك بأنك أول حب في حياتي ؟"
امتعض جيمين و قال بغضب لطيف "هيا...اكمل كلامك.......لما توقفت هنا؟"
لم يفهم يونغي مقصده فاوضح جيمين له "قُل : انت اول حبٍ في حياتي..و آخر حب جيميني حبيبي الجميل الذي سرق قلبي وعقلي و روحي"
ضحك يونغي بشده على تقليد جيمين لحركاته ومحاولة جعل صوته الناعم عميقاً مثله "حسناً معك حق ، انا آسف دعني اعيد صياغة ذلك : انت حب في حياتي وآخر حب يا جيميني الجميل واللطيف الذي سرق قلبي وعقلي و روحي و كل عالمي .. هممم...مارايك الان"
ابتسم جيمين بلطافة واجابه "نعم هكذا افضل "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر له جيمين بحب و قال له " انت ايضاً حبي الاول يونغي وبالتأكيد...ستكون الاخير"
امسك يونغي يده ونظر في عينيه "والان كف عن المناورة واخبرني مالذي يشغل بالك حبيبي"
