كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ،
ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ،
يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره!
اعتقد انهم قد يوافقون على زوا...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹•𖦹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تم نقل الجد للمستشفى ولحسن الحظ كان قريبا من الفندق ، جاء ووزي و جيمين بسرعه خلفهم حين علموا بالامر
وجد ووزي اباه يسير يميناً وشمالاً بقلق "ابي مالذي حصل؟"
قال يونغي بصوتٍ مرتجف "لقد...كنا نتجادل و......و آلمه قلبه فجأة"
رفع عينيه نحو ولده حين استوعب الامر الآن "ووزي ماذا سأفعل لو تسببت بموته ؟ لن اسامح نفسي ابداً"
عانق اباه و طمأنه "لاتخف ابي ، سيكون جدي بخير"
وقف جيمين جانباً ولم يرغب بالتدخل بين افراد العائله في ضرفٍ كهذا ،
خرج الطبيب وقال لهم "السيد مين يستريح الان من فضلكم لاتزعجوه فوضعه خطرٌ للغايه ، لا احد يدخل لغرفته حتى يستيقظ ، لقد تمكنا من انقاذه بأعجوبه"
بدأ التوتر يسيطر على يونغي والذنب يتآكله بمجرد ان تفوه الطبيب بهذه الكلمات وغادر ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. .
بقوا في مكانهم حتى حلّ المساء فنهض جيمين ليحظر شيئاً لمديره وابنه ليشربوه
لم يكن يعلم اين هي كافيتيريا المستشفى فقرر الذهاب الى موظف الاستقبال لسؤاله
ولكنه في طريقه الى هناك رأى الطبيب الشاب الذي فحص السيد مين اليوم يقوم بدفع احد الممرضين من صدره وكانا يبدوان كأنهما يتشاجران
